تحذير أممي: اليمن سيواجه أربعة أشهر عجاف مع بداية الشهر المقبل القوات المسلحة السعودية تبدأ مناورات الغضب العارم في البحر الأحمر بمشاركة القوات البحرية الأميركية لقاء رفيع لقيادات قوات الأمن الخاصة بمحافظة مأرب.. والعميد الصبري يوجه برفع الجاهزية واليقضة الأمنية معبر رفح بسقط في قبضة إسرائيل.. ماذا يعني سيطرة تل أبيب على معبر رفح وما أهميته لغزة؟ خمسة أسباب مقنعة تجعلك ترفض تناول القهوة على معدة فارغة عرض أول كرة ذهبية للبيع بمزاد علني بفرنسا... حصل عليها مارادونا.. وزاراة الداخلية السعودية تعلن تطبيق عقوبات مخالفة أنظمة وتعليمات الحج أرامكو السعودية تعلن عن ارباح فلكية للربع الأول من عام 2024 الكشف عن سبب وطبيعة الإنفجار الذي سمع اليوم بمحافظة مأرب ''صورة'' صنعاء: أمين عام نقابة الصحفيين يصاب بطلقات نارية وحالته حرجة.. مقتل ابن عمه واصيب نجله
أثارت تصريحات وزير الخارجية محمد جواد ظريف، والتي أدلي بها في معرض رده على انتقادات من جهات إيرانية وجهت إليه بشأن الاتفاق النووي، إنه "لم يؤمر بأن يأخذ ابنة أوباما رهينة"، ضجة واسعة.
وتحدث ظريف طويلا في هذا السياق، مدافعا عن عمل الفريق الذي ترأسه خلال المفاوضات النووية مع مجموعة الدول الخمس صاحبة العضوية الدائمة في مجلس الأمن زائد ألمانيا.
وقال رئيس الدبلوماسية الإيرانية خلال اجتماع مع نشطاء إيرانيين عقد بمكتب في وزارة الخارجية بطهران: "الأمر الذي أعطوني إياه (من القيادة الإيرانية العليا) هو الحصول على توقيع السيد أوباما أولا ورفع العقوبات، وفيما بعد اتخاذ الإجراءات. لم يأمروني بأن أخذ ابنة أوباما رهينة. العلاقات الخارجية ليست سوى التوقيعات التي يمكن أن أحصل عليها".
وشهدت العلاقات الأمريكية الإيرانية توترا وتصعيدا عسكريا، بعد انسحاب ترامب من الاتفاق النووي الذي وقع عام 2015 مع طهران، وفرض عقوبات عليها، وبعدها وقوع هجوم على أربع ناقلات نفط في بحر عمان، إضافة إلى إسقاط طائرة استطلاع أمريكية حديثة بصاروخ إيراني فوق مضيق هرمز، واحتجاز حكومة مضيق جبل طارق التابعة لبريطانيا ناقلة نفط إيرانية قالت إن وجهتها سوريا التي يفرض عليها الاتحاد الأوروبي عقوبات، بينما ردت طهران باحتجاز ناقلة نفط بريطانية عن مضيق هرمز.