شركة أرامكو السعودية تقر توزيع أرباح تاريخية قوات إسرائيلية تعلن السيطرة على الجانب الفلسطيني من معبر رفح وهئية المعابر في غزة تكشف التفاصيل اشتباكات طاحنة وقصف جوي ومدفعي مكثف في محيط معبر رفح ..تفاصيل أردوغان يحقق الحلم بعد 27 عام ..ويعلن إعادة افتتاح مسجد أثري تحول إلى مستودع عام 1948 التفاصيل الكاملة عن مدينة رفح التي تهدد إسرائيل باجتياحها عسكرياً غوغل توقف تشغيل هذا التطبيق كيليان مبابي يطمئن جماهير باريس سان جيرمان قبيل مواجهة بوروسيا دورتموند.. هذا ما قاله أمريكا تعلق على قبول حماس مقترح وقف إطلاق النار.. وعائلات الأسرى: “ذوونا أو نحرق البلد” بحضور الوكيل مفتاح.. ندوة بمأرب تناقش وضع الصحافة خلال 10 سنوات من حرب مليشيات الحوثي الارهابية قيادات حوثية تنهب المليارات من موارد الاتصالات - أبرزهم الحاكم وحامد والحوثي
كشفت وسائل إعلام خليجية عن زيارة غير معلنة، قام بها مستشار الأمن الوطني في دولة الإمارات، الشيخ طحنون بن زايد، أمس الاثنين، إلى سلطنة عمان.
وقالت وكالة الأنباء العمانية: "إن مستشار الأمن الوطني في دولة الإمارات، طحنون بن زايد آل نهيان، وصل إلى سلطنة عمان، أمس الاثنين، في زيارةٍ غير معلنة"، موضحة أن "الفريق أول سلطان بن محمد النعماني وزير المكتب السلطاني استقبل طحنون بن زايد والوفد المرافق له".
وأشارت الوكالة إلى أن "النعماني تبادل مع ابن زايد مسيرة العلاقات الأخوية بين البلدين والمصالح المشتركة للبلدين الشقيقين".
وكانت وكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية نقلت عن مصادر ومسؤولين، قولهم إن السعودية والحوثيين يجرون حاليا محادثات غير مباشرة من وراء الكواليس، لإنهاء الحرب المدمرة التي استمرت 5 سنوات في اليمن.
وقالت الوكالة الأمريكية إن المفاوضات السرية تجري في سلطنة عمان، خاصة وأنها دولة خليجية على الحدود مع كل من اليمن والسعودية،
وتلعب عمان دور "وسيط"، مشيرة إلى أن نائب وزير الدفاع السعودي، الأمير خالد بن سلمان، زار العاصمة العمانية مسقط، يوم الاثنين قبل الماضي، ومعه السفير السعودي في اليمن، محمد آل جابر، ورئيس الأركان السعودي.
ونقلت "أسوشيتد برس" عن جمال عامر، مفاوض تابع للحوثيين، إن الجانبين تواصلا على مدار الشهرين الماضيين، عبر تقنية "الفيديو كونفرانس"،.
كما قال ثلاثة مسؤولين من الحوثيين إنهم تحدثوا مع الجانب السعودي من خلال وسطاء أوروبيين.
وأوضحت الوكالة الأمريكية أن المحادثات تتم بوساطة عمان منذ سبتمبر/ أيلول الماضي، عقب الهجمات التي تعرضت لها منشآت النفط التابعة لأرامكو.