آخر الاخبار

غوغل توقف تشغيل هذا التطبيق كيليان مبابي يطمئن جماهير باريس سان جيرمان قبيل مواجهة بوروسيا دورتموند.. هذا ما قاله أمريكا تعلق على قبول حماس مقترح وقف إطلاق النار.. وعائلات الأسرى: “ذوونا أو نحرق البلد” بحضور الوكيل مفتاح.. ندوة بمأرب تناقش وضع الصحافة خلال 10 سنوات من حرب مليشيات الحوثي الارهابية   قيادات حوثية تنهب المليارات من موارد الاتصالات - أبرزهم الحاكم وحامد والحوثي عاجل..الكيان الصهيوني يعلن موقفه من موافقة حماس على مقترح الهدنة صنعاء..مليشيات الحوثي تعتقل أحد أبرز خبراء الجودة والمقاييس على خلفية فضح قيادات حوثية بارزة اللواء سلطان العرادة : مارب تدعم كهرباء عدن منذ سنوات لانها عاصمة الدولة.. ويكشف عن خفايا مشاكل المحطه الغازية عاجل.. المقترح المصري القطري لوقف إطلاق النار في غزة.. حماس تحسم موقفها نشطاء حوثيون ساندوا الجماعة عند اقتحام صنعاء :ضحكنا على أنفسنا عاماً بعد عام ولم نجد غير الظلم والكذب وقلة الحياء والمناطقية تتبجح أكثر

مفاجأة بشأن اتصال أمير قطر بـالجزيرة لوقف هجومها على السعودية والإمارات

الأحد 08 ديسمبر-كانون الأول 2019 الساعة 01 مساءً / مأرب برس - سبوتنيك
عدد القراءات 8084

 

فجر الأكاديمي الإماراتي عبد الخالق عبد الله، المستشار السابق لولي عهد أبو ظبي، مفاجأة من العيار الثقيل، بشان قناة "الجزيرة"، والمصالحة بين قطر والسعودية.

وأكد المستشار السابق لولي عهد أبو ظبي، عبر حسابه على "تويتر"، أن تعليمات محددة وصلت إلى قناة الجزيرة بضرورة التحلي بالحيادية، قائلا: "أبشركم أن تعليمات أميرية سامية وصارمة وصلت إلى الجزيرة لتكون قناة عاقلة منضبطة تخشى الله فيما تقول"، بحسب وصفه.

وأضاف: "من الآن وحتى انعقاد قمة التعاون في الرياض، أتمنى على الجميع في منصات وحسابات وسائل التواصل الاجتماعي أن يتحلى بالمسؤولية وبروح الأخوة الخليجية ويمتنع عن تعكير أجواء المصالحة الخليجية القادمة".

من جانبه، رد مذيع الجزيرة جمال ريان على الدكتور عبد الخالق عبدالله، وقال عبر حسابه على "تويتر": "معلوماتك غير صحيحة يا دكتور، الجزيرة منضبطة مهنيا، لا تتلقى تعليمات من خارجها، كما وأنها تخشى الله من قبل ومن بعد، وأشكرك شخصيا على متابعتك المستمرة للجزيرة، مودتي".

​جاء هذا بعدما قال وزير الخارجية القطري، محمد بن عبد الرحمن آل ثان، خلال كلمته في منتدى "حوار المتوسط" في العاصمة الإيطالية روما يوم الجمعة الماضي، إن محادثات جرت مع المملكة العربية السعودية، في إطار حل الأزمة الخليجية المندلعة منذ منتصف عام 2017، معربا عن أمله في نتائج إيجابية.

وفي 5 يونيو/ حزيران من العام 2017 قطعت كل من السعودية والإمارات والبحرين ومصر، علاقاتها مع قطر وفرضت عليها حصارا بدعوى دعمها للإرهاب، وهو ما تنفيه الدوحة، وتتهم الرباعي بالسعي إلى فرض الوصاية على قرارها الوطني.

وبالمقابل، طلبت قطر علنا، وعبر الوسيط الكويتي ومسؤولي الدول الغربية، من الدول العربية الأربع الجلوس إلى طاولة الحوار، للتوصل إلى حل للأزمة؛ لكن هذا لم يحدث حتى الآن.