بعد الفيضانات المدمرة في الإمارات وعمان.. خبراء المناخ يحذرون من ظواهر أكثر حدة ستضرب هذه المناطق قد ينفجر الحرب في لاحظات ..تايوان تعلن رصد 21 طائرة عسكرية صينية في منطقة خطيرة حول الجزيرة الولايات المتحدة تحسم موقفها في سحب قواتها من النيجر نيويورك تايمز تكشف عن تفاصيل الهجوم الإسرئيلي على قاعدة أصفهان في إيران عقوبات أمريكية جديدة على 3 شركات صينية مهمة منهامصنع بيلاروسي لدعم برنامج باكستان للصواريخ آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي
أعلن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، أن أنقرة بدأت نشر قوات في ليبيا لدعم الحكومة المعترف بها دوليا. وأوضح أردوغان أن مهمة هذه القوات هي ضمان استقرار حكومة الوفاق الوطني في طرابلس التي تدعمها الأمم المتحدة. وتواجه حكومة طرابلس عمليات عسكرية تشنها قوات القائد العسكري خليفة حفتر التي تتمتع بنفوذ في شرقي ليبيا.
وبينما يلقى حفتر دعما من مصر والإمارات العربية المتحدة، تحظى حكومة طرابلس بدعم من تركيا وقطر. وتحاول قوات حفتر السيطرة على العاصمة طرابلس. واتُهمت بالمسؤولية عن غارة جوية استهدفت كلية عسكرية يوم السبت، وهو ما أسفر عن مقتل 30 شخصا على الأقل، لكنها نفت تورطها في الهجوم.
وقال أردوغان في تصريحات لقناة سي إن إن التركية: "واجب جنودنا هناك هو التنسيق. وسيعلمون على تأسيس مركز العمليات هناك. جنودنا ينتقلون إلى هناك تدريجيا الآن". وأضاف أن هدف تركيا "ليس القتال"، وإنما "دعم الحكومة الشرعية وتجنب حدوث مأساة إنسانية".
وحذرت إسرائيل واليونان وقبرص من مغبة نشر قوات تركية في ليبيا، ووصفوه بأنه تهديد خطير للاستقرار الإقليمي وانتهاك لحظر الأسلحة الذي تفرضه الأمم المتحدة على ليبيا. ووافق البرلمان التركي على تفويض بنشر القوات الخميس الماضي، بأغلبية 325 صوتا.
وقال أردوغان إن طرابلس طلبت مساعدة عسكرية. ولم تعلن الحكومة التركية أي تفاصيل حول حجم الانتشار العسكري. وتعاني ليبيا من فوضى أمنية وسياسية، منذ الإطاحة بالزعيم الراحل معمر القذافي في عام 2011. ويوجد حاليا في ليبيا حكومتان متنافستان، واحدة في طرابلس برئاسة فايز السراج، والأخرى موالية لحفتر في مدينة طبرق شرقي البلاد.