شركة غوغل تكشف عن نموذجها الجديد للذكاء الاصطناعي 13 دولة يصدرون تحذير عاجل إلي إسرائيل من الهجوم على رفح السلطات المحلية بمحافظة مأرب تمهل أصحاب محطات الغاز غير القانونية 72 ساعة للإغلاق الطوعي اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية تناقش إجراءات الاعداد والتهيئة لاختبارات الثانوية العامة للعام 2023-2024 قناة الحرة الأمريكية تكشف تزويرا وفبركة قامت بها المليشيات الحوثية استهدفت الرئيس بوتن بمقطع فيديو .. حقيقة علاقات موسكو مع صنعاء احذر منها فورا .. أطعمة تجعلك أكبر سنًا وتسرع الشيخوخة رئيس مجلس القيادة يناقش مع المبعوث الخاص لرئيس بوتن الجهود الروسية لاحتواء التداعيات المدمرة على الاوضاع المعيشية والسلم والامن الدوليين السعودية : رئاسة الحرمين الشريفين جاهزة لاستقبال الحجاج الاتحاد الآسيوي يدعم مقترح فلسطيني بإيقاف إسرائيل دوليا صحيفة أمريكية تكشف أغرب حالات التجسس الصينية على أسرار عسكرية أميركية
علق عاملون في ميناء العاصمة اليمنية المؤقتة عدن (جنوب)، الأربعاء، العمل في الميناء، على خلفية اعتداء قوات مدعومة إماراتيا على عدد منهم. وقال مصدر في الميناء، للأناضول، مفضلا عدم ذكر هويته، لأسباب أمنية، إن قوات من الحزام الأمني المدعومة إماراتيا، قامت بالاعتداء على عدد من عمال الميناء، ووجهت إليهم ”ألفاظا نابية"، على خلفية رفض طاقم العمل تحمل تكاليف علاج أحد الجنود (يتبع الحزام). وأوضح المصدر أن العمال المناوبين أوقفوا عمليات إفراغ الحاويات، واشترطوا اعتذار قوات الحزام الأمني قبل معاودة العمل في الميناء.
ولم يتسن الحصول على تعقيب من جانب قوات الحزام الأمني بهذا الشأن . ومنذ سيطرة قوات تابعة للإنتقالي الجنوبي المدعوم إماراتيا (بينها الحزام الأمني) على عدن، مطلع أغسطس/ آب الماضي إثر معارك مع القوات الحكومية ، تشهد المدينة توترا متزايدا في ظل محاولة قوات مدعومة سعوديا الانتشار في المدينة تنفيذا لاتفاق الرياض.
ونص الإتفاق الموقع بين طرفي النزاع في عدن (الحكومة والانتقالي الجنوبي) مطلع نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، على عودة الحكومة وتفعيل سلطات الدولة، وإعادة تنظيم كافة القوات تحت قيادة وزارة الدفاع اليمنية. غير أن السعودية تواجه صعوبات شديدة في تنفيذ الإتفاق، تجلت أكثر بمنع الحزام الأمني منتصف مارس/ آذار الماضي، قوات سعودية من استلام مطار عدن الدولي، تمهيدا لتسليمه لقوات محلية تلقت تدريبات في السعودية. وتتبادل الحكومة والانتقالي الاتهامات بعرقلة تنفيذ الاتفاق، بعد خمسة أشهر من توقيعه، رغم تحديد السعودية مهلة زمنية شهرين للتنفيذ.