صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
أعلن الجيش اليمني، الخميس 16 أبريل/نيسان، أن كتائب متمردة سيطرت على مطار محافظة أرخبيل سقطرى ومخازن سلاح اللواء الأول مشاة بحري.
وقالت قيادة اللواء الأول مشاة بحري، في بيان لها إن "مطار سقطرى والمخازن المركزية لتسليح اللواء خارج السيطرة، نتيجة تمرد الكتائب المكلفة بحراسة المخازن وتأمين المطار من الجهة الغربية".
وحذر من عدم سلامة الطيران في مطار سقطرى، وحدوث انفجارات في مخازن التسليح الرئيسية للواء الأول مشاة بحري، المتمركز بالجزيرة الواقعة في المحيط الهندي، عقب تمرد الكتائب المكلفة بالحراسة.
ووجهت قيادة اللواء تحذيرا إلى المواطنين القاطنين في منطقة "موري والقرى المجاورة، من أي انفجار في المخازن المركزية لتسليح اللواء".
وأضافت: "نخلي مسؤوليتنا عن أي انفجار للمخازن وعدم سلامة الطيران من وإلى سقطرى".
والثلاثاء الماضي، أعلنت ثلاثة كتائب عسكرية بمحافظة أرخبيل سقطرى، تمردها على الحكومة وولاءها ودعمها لـ"المجلس الانتقالي الجنوبي" المدعوم من الإمارات.
وقال مسؤول محلي حينها، إن "كتائب "قطاع نوجد" و"الدبابات" و"الدفاع الجوي" التابعة لـ"اللواء أول مشاه بحري" بمحافظة سقطرى، أعلنت تمردها على الحكومة اليمنية وتأييدها وولاءها للمجلس الانتقالي الجنوبي والقوات التابعة له.
وجاء التمرد عقب استعادة القوات الحكومية بسقطرى، في 11 من أبريل / نيسان الجاري، السيطرة على معسكر قوات الأمن الخاصة، عقب طرد متمردين موالين للمجلس الانتقالي.
وفي فبراير/ شباط الماضي، أعلنتا الكتيبة الثالثة وكتيبة حرس الشواطئ التابعتين للواء الأول مشاه بحري بسقطرى، تمردهما على الحكومة اليمنية الشرعية، ودعمها للمجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتياً.
وتشهد سقطرى، بين الحين والآخر، محاولات سيطرة على مرافق حيوية ينفذها مسلحون مدعومين من الإمارات، إضافة إلى عمليات تمرد لكتائب في القوات الحكومية والانضمام إلى قوات المجلس الانتقالي الجنوبي، الذي يطالب بانفصال جنوب اليمن عن شماله.
وسقطرى؛ كبرى جزر أرخبيل يحمل الاسم ذاته، مكون من 6 جزر، ويحتل موقعًا استراتيجيًا في المحيط الهندي، قبالة سواحل القرن الإفريقي، قرب خليج عدن.