آخر الاخبار

الرئيس العليمي يبشّر بمعركة حاسمة ضد المليشيات ستنطلق من مأرب وبقية المحافظات ويؤكد :مأرب هي رمزا للجمهورية ووحدتها وبوابة النصر لاستعادة مؤسسات الدولة العليمي : مخاطبا طلاب كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب : من خلالكم سوف تحقق اليمن المعجزات من أجل بناء القوات المسلحة واستعادة مؤسسات الدولة كانت في طريقها إلى جدة ..شركة«أمبري» البريطانية تعلن استهداف سفينة حاويات في البحر الأحمر أبرز تصريحات وزير الخارجية الأمريكي حول هجمات الحوثيين ومصير الأزمة اليمنية خلال الاجتماع مع نظرائه الخليجيين بالرياض حصري - شحنة المبيدات الاسرائيلية المسرطنة..دغسان يتوسل قيادات حويثة لطمس الفضيحة ويهدد قيادات أخرى تربطه معها شراكة سرية بهذا الأمر ثورة الجامعات الأمريكية تتسع .. خروج محاظن الصهيونية عن السيطره الإدارة الأمريكية تناشد جميع الدول وقف دعم طرفي الحرب في السودان ... وزارة الأوقاف توجه تحذيرا شديد اللهجة لوكالات الحج وتتوعد باتخاذ الإجراءات القانونية الصارمة الأقمار الصناعية.. تكشف المواقع والأنفاق السرية تحت الأرض للحوثيين... صور تحدد التحركات السرية للمليشيا في دار الرئاسة ومحافظة صعدة ومنشئات التخزين تقرير أممي مخيف يكشف: ''وفاة طفل كل 13 دقيقة في اليمن بأمراض يمكن الوقاية منها باللقاحات''

الأسطول الأمريكي في الخليج استعد للمعركة

الجمعة 24 إبريل-نيسان 2020 الساعة 05 مساءً / مارب برس - روسيا اليوم
عدد القراءات 5707

تحت العنوان أعلاه، كتب فيكتور سوكيركو، في "سفوبودنايا بريسا"، حول تهديد ترامب لطهران بمهاجمة الزوارق الإيرانية.

وجاء في المقال: تجاهل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قرار الكونغرس الأمريكي (12 أبريل 2020)، الذي يحد من سلطة الرئيس في استخدام القوات المسلحة ضد إيران .

فقال رئيس الولايات المتحدة: " لقد أمرتُ البحرية الأمريكية بفتح النار وتدمير أي سفن مسلحة إيرانية، إن تحرشت بسفننا في الماء".

تصريح ترامب الحالي، الذي يشكل أمرا عمليا لسفن البحرية الأمريكية بتدمير الزوارق الإيرانية التي يمكن أن تهدد سلامتها، بالتأكيد لا يسمح بتطبيع العلاقات الإيرانية الأمريكية.

وقد حذرت طهران على الفور من أنها ستتخذ إجراءات جوابية. وفي الصدد، يقول أستاذ علم الاقتصاد، نيكيتا كريتشيفسكي: في الواقع ، لن تكون هناك حرب. فالجميع بغنى عنها، بما في ذلك الولايات المتحدة نفسها. فبهذه الطريقة قدم ترامب هدية صغيرة لشركات النفط من خلال رفع أسعار الخام. في الوضع الحالي، حدد الرئيس الأمريكي مرة أخرى وضع الولايات المتحدة في المنطقة، كما يقولون، باستعراض العضلات..

من المرجح أن يكون تصريحه موجها للمملكة العربية السعودية، التي تخشى إيرانَ بشكل هستيري على مدى الأربعين عاما الماضية. وهذه علامة من ترامب على دعم السعوديين، بوصفهم المورد الرئيس للنفط، واستعداده لضمان سلامة مرور الناقلات في الخليج. إيران،.

من جانبها، لن تجرؤ على مواجهة الأسطول الأمريكي، فالفارق في الوزن بينهما كبير جدا. وربما إغراق عدد قليل من القوارب الإيرانية يبرد حماسة طهران، ولكن لا يبدو أن الأمور ستصل حتى إلى هذا الحد.