إليك أعراض الاكتئاب لدى الرجال.. علامات يجب الانتباه لها بشكل عاجل وضروري قريبًا.. لن يحتاج مستخدمو واتساب إلى الإنترنت لإرسال الصور والملفات عقوبات عاجلة على الإنتر و ميلان بعد شغب ديربى الغضب فى الدورى الإيطالى صنعاء..مواطن شجاع ينتقم من قيادي حوثي اغتصب ابنه في احد المراكز الصيفية عقب نفي الحوثي.. مصادر مطلعة في صنعاء تكشف لمأرب برس تفاصيل جديدة تثبت تورط المليشيات بفضيحة شحنة المبيدات الاسرائيلية في تطور خطير.. الحوثي يعلن رسمياً تأجير قطاع التعليم العالي في مناطق سيطرته لـ إيران أردوغان يتوعد بمواصلة كشف جرائم إسرائيل : هتلر العصر نتنياهو لن يفلت من المساءلة تعرف كيف تحمي نقسك من أساليب الاحتيال الاصطناعي.. إليك التفاصيل أبو عبيدة في ظهور جديد يكشف عن السيناريو الأوفر حظا للتكرار مع أسرى إسرائيل في غزة تعرف على الدولة العربية التي تحتل المرتبة الثانية عالمياً في سرعة الإنترنت الثابت والمتحرك
دعا قيادي بارز في الحراك الجنوبي، السبت 6 يونيو/حزيران، ما يسمى بـ”المجلس الانتقالي الجنوبي“، المدعوم إماراتيا، إلى "التخلي عن إدارة معارك إقليمية بالنيابة" في إشارة إلى الإمارات.
وقال القيادي البارز في الحراك الجنوبي السلمي، عبد الكريم السعدي، في تدوينة على ”فيسبوك“: "نطالب عقلاء الانتقالي بالعودة إلى جادة الصواب، وتصحيح توجهاتهم وتنقية صفوفهم والتخلي عن إدارة المعارك الإقليمية بالنيابة".
ودعا في تدوينته، المجلس الانتقالي المدعوم إماراتيا، إلى "أخذ العبرة مما تفرزه أحداث المنطقة بشكل عام"، معتبرا أن "أحداث ليلة الخميس التي ارتكبتها جماعات الانتقالي في مدينة عدن، مكانها بجدارة في صفحات التاريخ الأسود".
وأوضح ”السعدي“، أن تلك الأحداث "وما سبقها من جرائم تفضح هشاشة خطاب الانتقالي عن التحرير والحرية وقيام الدولة، وتكشف عورة الإدارة الذاتية".
وأدان ما سمّاه "إرهاب الآمنين، وقتل الأطفال، وانتهاك حرمات المنازل من قبل المجلس الانتقالي في عدن".
ورأى أن "صمت الشرعية، والتحالف (العربي)، وبقية القوى الجنوبية الثورية والسياسية (في اليمن) تجاه العنف الذي تمارسه جماعة الانتقالي، يعد مشاركة غير مباشرة في تلك الجرائم، وموافقة مبطنة على إبادة وترويع أهلنا في عدن".
والخميس، شهدت عدن اشتباكات بين قوات المجلس الانتقالي، ومسلحين في مدينة كريتر، بالمحافظة، استمرت حتى فجر الجمعة، وسط اتهامات للمجلس بالسعي إلى اعتقال نشطاء في الاحتجاجات السلمية المنددة بتردي الأوضاع في المدينة.
وأخفق "الانتقالي" في إيقاف الاحتجاجات المستمرة في عدن، رغم لجوئه إلى القوة في 22 مايو/ أيار الجاري، ما أدى إلى سقوط قتيل من المحتجين وعدد من الجرحى.
ووقعت الحكومة و"الانتقالي" اتفاقا بالعاصمة السعودية الرياض، في 5 نوفمبر/ تشرين الثاني 2019، لكنه لم يفلح في معالجة الأوضاع بالجنوب، الذي يطالب المجلس بانفصاله عن شمالي اليمن.