كتاب مدرسي بالهند يدرج الخميني ضمن أكثر الرجال شرا.. تفاصيل الخوف والرعب يغزو الجيش الإسرائيلي ..مصادر تكشف عن تسرّح جنود احتياط فرزتهم لاجتياج رفح أول رئيس في العالم يعلن قطع العلاقات مع إسرائيل ورئيسها يختصر العالم بكلمة غزة كتائب الأقصى تعلن قصف موقع نتساريم العسكري الإسرائيلي في غزة بالصواريخ اشتعال المظاهرات الداعمة لغزة في عدة جامعات أمريكية والشرطة تتدخل صحيفة تكشف عن مطلبٍ مهم تنازل قادة العدو الصهيوني عنه لصالح حماس صراع الاجنحة يطيح بـ محمد علي الحوثي وصنعاء تقسَّم الى مناطق - زعيم المليشيات يتدخل لمنع الصدام خطوة جديدة للحكومة الشرعية تمثل ضربة كبيرة لمليشيات الحوثي تأكيداً لمصادر مأرب برس.. واشنطن تبعث رسمياً برسالة ضربات قاسية مرتقبة للحوثيين قتلها ذبحا بالسكين..تفاصيل جريمة قتل بشعة بطلها سفاح حوثي وضحيتها زوجته - هذا ما قام به اهالي الضحية قبل ان تجف دماء ابنتهم ودموع اطفالها الخمسة
قال وزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو، اليوم الاثنين، إن فرنسا ادعت "كذبا" وجود هجمات استفزازية من طرف تركيا على سفنها في البحر المتوسط.
وطلب أوغلو، في مؤتمر صحفي في أنقرة مع مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، فرنسا بتقديم الاعتذار لأنقرة وللاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي الناتو، وذلك على خلفية اتهامات باريس لأنقرة بالتحرش بسفينة حربية فرنسية في البحر المتوسط خلال إحدى عمليات مراقبة حظر تصدير الأسلحة إلى ليبيا.
وأضاف "نرى أن بعض دول أوروبا تساند انقلابيا غير شرعي في ليبيا وفرنسا تساعده وعندما خسر [قائد الجيش الوطني الليبي خليفة] حفتر بدأت تدعي أن هناك هجمات استفزازية من طرفنا".
وأضاف "ولم تؤكد هذا فرنسا وعليها أن تعتذر من الاتحاد الأوروبي ومن الناتو أيضا لأن فرنسا كذبت".
من جهته قال بوريل إن "الطريقة الأفضل لحل النزاع في ليبيا هو تنفيذ مخرجات مؤتمر برلين وتنفيذ قرارات الأمم المتحدة".
وكانت فرنسا قد أعلنت تعليق مشاركتها في العمليات البحرية لحلف شمال الأطلسي في البحر الأبيض المتوسط بعد مواجهة مع سفن حربية تركية، وسط تصاعد التوترات داخل الحلف العسكري بشأن الصراع في ليبيا.
وبحسب وكالة "أسوشيتد برس"، قالت وزارة الدفاع الفرنسية إن الحكومة بعثت رسالة إلى الحلف تخطره فيها بأنها ستعلق مشاركتها في الحراسة البحرية مؤقتًا، بعد الكشف عن تقرير محققي "الناتو" حول حادثة 10 يونيو/ حزيران.
وتقول فرنسا إن فرقاطة تابعة لها تلقت ثلاثة تحذيرات بواسطة رادار الاستهداف البحري التركي، عندما حاولت الاقتراب من سفينة مدنية ترفع علم تنزانيا يشتبه في ضلوعها في تهريب الأسلحة، وهو ما يعتبر سلوكًا عدائيًا وفقًا لقواعد الاشتباك الخاصة بـ"الناتو"، وهو ما أنكرته تركيا.