آخر الاخبار

إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة المليشيات تجدد تصعيدها العسكري صوب مأرب القوات الخاصة التابعة للشرعية تشارك في فعاليات تمرين الأسد المتأهب بالمملكة الأردنية بحضور دولي من بريطانيا وتركيا وعدة دول أخرى...إستكمال التحضيرات بمأرب لانطلاق المؤتمر الطبي الأول بجامعة إقليم سبأ نقابة الصحفيين تستنكر التحريض ضد مؤسسة الشموع وصحيفة أخبار اليوم وتدعو السلطة الشرعية بمأرب الى التدخل لإيقاف تلك الممارسات عملية نوعية لقبائل محافظة الجوف استهدفت قيادي حوثي بارز ينتمى لصعدة في كمين محكم وحارق السفير اليمني لدى لندن يكشف عن أبرز التفاهمات اليمنية البريطانية حول تعزيز القدرات الدفاعية للحكومة اليمنية وملفات السلام والحرب سلطنة عمان تحتضن مباحثات بين كبار مسؤولي الإدارة الأمريكية وإيران... لتجنب التصعيد بالمنطقة

الصين تدعو إلى منع كارثة بيئية جراء خزان ”صافر“

الثلاثاء 07 يوليو-تموز 2020 الساعة 08 مساءً / مأرب برس ـ غرفة الأخبار
عدد القراءات 2250

دعت الصين، الثلاثاء 7 يوليو/تموز، إلى اتخاذ إجراءات للحيلولة دون وقوع كارثة بيئية جراء خزان "صافر" العائم بمحافظة الحديدة (غربي اليمن).

وينذر الخزان، الذي يحوي 150 ألف طن من النفط، بكارثة إنسانية وبيئية في البحر الاحمر في حال حدوث أي تسرب للنفط منه.

وغردت السفارة الصينية لدى اليمن عبر تويتر: "قلقون بشأن وضع خزان صافر".

وأضافت: "إذا حدثت أي مشكلة لخزان صافر سيلحق الضرر بحياة ومعيشة الصيادين اليمنيين والمدنيين في الساحل، وسيؤثر في الملاحة البحرية، ويؤدي إلى التلوث البحري الشديد".

ودعت "إلى اتخاذ الاجراءات لايجاد الحل قبل انفجار الأزمة"، دون مزيد من التفاصيل.

وتتهم الحكومة اليمنية، ودول بينها الولايات المتحدة وبريطانيا، الحوثيين برفض السماح لفريق أممي بصيانة الخزان، وهو ما تنفيه الجماعة.

وتشترط جماعة "الحوثي" بيع النفط المتواجد في الخزان، وتقسيم عائداته بين عدن وصنعاء، وهو ما ترفضه بشدة الحكومة اليمنية؛ ما جعل أزمة الخزان مستمرة منذ سنوات.

ويبلغ وزن ناقلة خزان "صافر" 4 آلاف و9 طن متري، وسميت بذلك نسبة إلى الموقع الذي تم اكتشاف النفط فيه أول مرة باليمن.

وتسيطر جماعة "الحوثي" على مركز محافظة الحديدة الذي يحمل الاسم ذاته، إضافة إلى مينائها الاستراتيجي، فيما تسيطر القوات الحكومية على مداخل المدينة من الجهتين الجنوبية والشرقية.