آخر الاخبار

بتوجيهات مباشرة من أبو خرشفة.. عناصر حوثية تقتحم صالة اعراس وتعتقل 3 فنانين تحرك خارجي جديد للشرعية سعياً لدعم الاقتصاد اليمني والإصلاحات المالية والمصرفية في اليوم العالمي للصحافة مؤسسة الشموع تكشف عن خسائر بالمليارات و تدين تجاهل المجلس الرئاسي عن تعويضها وتدين احتلال ونهب ممتلكاتها في صنعاء وحرق مطابعها في عدن وزارة الداخلية تكشف عن احصائيات الحوادث غير الجنائية في المناطق المحررة صحفي يطالب الحوثيين بتسليم طفله المخفي قسراً منذ عشرة أشهر. عاجل : اتفاق سعودي أمريكي في المجال النووي .. وواشنطن تسعى للملمة المنطقة المضطربة بعد انفرط عقد الأمور أردوغان يعلن عن تحرك يهدف لإجبار إسرائيل على وقف عدوانها على غزة اليمن.. طوفان بشري في مدينة تعز تضامنا مع غزة وحراك الجامعات الأمريكية 41 منظمة إقليمية ومحلية تطالب بوقف الانتهاكات ضد الصحفيين في اليمن .. تزامنا مع اليوم العالمي لحرية الصحافة نقابة الصحفيين اليمنيين: تكشف عن اثار مروعة للصحافة في اليمن ...توقف 165 وسيلة إعلام وحجب 200 موقع الكتروني واستشهاد 45 صحافيا

وسط صمت عربي ومخاوف فلسطينية...اتفاق التطبيع النهائي بين الدولتين بالبيت الأبيض منتصف سبتمبر

الأربعاء 09 سبتمبر-أيلول 2020 الساعة 07 صباحاً / مأرب برس-وكالات
عدد القراءات 3312

   

أعلن مسؤولون أمريكيون، الثلاثاء، أن إسرائيل والإمارات ستوقعان اتفاق تطبيع العلاقات بينهما في البيت الأبيض، منتصف سبتمبر/ أيلول الجاري.

ونقلت وكالة "أسوشييتد برس" عن المسؤولين (لم تسمهم)، أن وفدين رفيعين من كلا البلدين سيقودهما على الأرجح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ووزير الخارجية الإماراتي عبد الله بن زايد، شقيق ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد.

وبحسب الوكالة الأمريكية، فإن مراسم توقيع الاتفاق ستكون إما في ساوث لاون، أو في حديقة روز غاردن، أو داخل البيت الأبيض، بحسب طبيعة الجو.

في السياق، قال نتنياهو عبر حسابه على تويتر: "أتشرف بالسفر الأسبوع المقبل إلى واشنطن بدعوة من الرئيس (الأمريكي دونالد) ترامب، للمشاركة في المراسم التاريخية التي ستقام بالبيت الأبيض لإقامة اتفاقية سلام بين إسرائيل والإمارات".

وتأتي مراسم التوقيع بعد شهر من إعلان توصل أبوظبي وتل أبيب إلى اتفاق لتطبيع العلاقات بينهما، في 13 أغسطس/ آب الماضي.

وقوبل الاتفاق بتنديد واسع من الفصائل والقيادة الفلسطينية، حيث اعتبرته "خيانة" من الإمارات وطعنة في ظهر الشعب الفلسطيني.

وقد أعقب ذلك الإعلان، أول رحلة تجارية مباشرة بين الجانبين، وإنشاء خطوط هاتفية والتزامات بالتعاون في مجالات عديدة.