هيمنة جوجل لا تتوقف وقفزة هائلة تصل إلى 2 تريليون دولار تعرف على أول كلب آلي يحمل قاذفًا للهب في العالم 30 عسكريا في الجيش الإسرائيلي يرفضون الاستعداد لعملية رفح ميسي يحقق إنجازا تاريخيا في الدوري الأميركي النفط يهبط مع استمرار محادثات وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس القيادة المركزية الأمريكية تعلن إسقاط 5 مسيرات فوق البحر الأحمر غداة المشادة مع كلوب.. ليفربول يحدد سعر صلاح هل تخلت "بريكس" عن إصدار عملة موحدة؟ مسؤولة أمريكية تفضح المستور:نجري مناقشات مباشرة مع مليشيات الحوثي بشكلٍ دوري مفاجأة صادمة..داخل جيش العدو الصهيوني بعد الإيعاز بالاستعداد لمعركة رفح.. هذا ما فعله 30 جندياً
شهدت العاصمة المؤقتة عدن، الثلاثاء 29 سبتمبر/أيلول، أزمة خانقة في مشتقات النفط، جراء إغلاق الطرق المؤدية إلى شركة النفط من قبل متقاعدين عسكريين.
ومنذ الأحد، يواصل عسكريون جنوبيون متقاعدون، إغلاق بوابات موانئ "الزيت بحي البريقة، والحاويات بحي كالتكس، والمعلا"، والطرقات المؤدية لمنشأة شركة النفط اليمنية (حكومية)".
وبحسب "الاناضول" اصطفت مئات السيارات أمام محطات الوقود بصورة غير اعتيادية، للحصول على الوقود اللازم في ظل استمرار انقطاع الطرق المؤدية لشركة النفط.
وتسود حالة من الهلع في أوساط السكان في عدن، خشية تصاعد الاحتجاجات، وعدم تمكن الدولة من صرف معاشات الموظفين، وانقطاع تام للتيار الكهربائي.
وتصل ساعات انقطاع التيار الكهربائي في عدن والمحافظات المجاورة لها هذه الأيام، إلى 5 ساعات انطفاء، مقابل ساعتين تشغيل.
والأحد، حذر المتقاعدون العسكريون من أنهم سيصعدون من احتجاجهم خلال الفترة القادمة، عبر إغلاق مطار عدن الدولي والبنك المركزي اليمني، حتى يتم الاستجابة لكافة مطالبهم.
ويطالب المعتصمون الحكومة والتحالف العربي بسرعة صرف معاشاتهم المتأخرة منذ يناير/كانون الثاني الماضي، بحسب مصادر عسكرية.
وتشهد عدن أزمات متكررة في المشتقات النفطية، وانقطاعات مستمرة للتيار الكهربائي والمياه لأسباب مختلفة، يتعلق بعضها بعجز الحكومة في توفير الاحتياجات الضرورية منها، وأخرى بسبب أعمال الإضراب والاحتجاجات في المدينة بين الحين والآخر.