تفاصيل وحصيلة انفجار مبنى وسط مدينة تعز مخابرات الحوثي تعتقل قياديين في حزب المؤتمر جناح صنعاء نادي النصر السعودي يعلن اسم مدربة الجديد وأول مباراة له مأرب .. ندوة فكرية تدعو لإنعاش الذاكرة الوطنية للأجيال بنضالات شهداء ثورة 26 سبتمبر المجيدة طارق صالح يطير إلى موسكو... ما لمهمة؟ ضربة فضائية موجعة تستهدف ابرز موارد الحوثي التي تدر ذهباً منظمة «اليونيسف» ترد على اتهامات الحوثيين بتدمير التعليم في اليمن المبعوث الأممي إلى اليمن يحرج الحوثيين من طهران بهذه التصريح إيران تعيد مشهدية حرب الظل بينها وبين إسرائيل إلى الواجهة أردوغان يكشف استراتيجية تريكا في العلاقات الدولية مع دول الشرق والغرب
قال وزير الاتصالات الإسرائيلي السابق، أيوب إن معالجة بلاده في عام 2010، للأميرة البحرينية فاطمة بنت خليفة، ساعدت في تمهيد الطريق لاتفاق التطبيع بين البلدين بعد عقد من الزمن.
وأضاف قرا خلال كلمته في المنتدى الاقتصادي الإسرائيلي الفلسطيني السنوي الثاني: "لقد اعتقدت في عام 2010 أن لدينا فرصة لإقامة علاقات جيدة مع دول الخليج"، حسبما أفادت صحيفة "جيورزاليم بوست".
وقال ان السعودية ساعدت بشكل كبير على تطبيع الإمارات والبحرين مع إسرائيل ونحترم إرادتها وذكر في حديثه، كيف أنه قبل 10 سنوات ساعد في تسهيل علاج الأميرة البحرينية في مستشفى "رامبام" في حيفا، مع التركيز على خلق فرصة لعلاقات رسمية بين إسرائيل والبحرين.
وقال: "كانت هذه بداية العملية.
الحادثة برمتها كانت سرية للغاية، ولم تعرفها إلا الأميرة وزوجها ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
كانت مريضة للغاية وتعتقد أنه يمكن علاجها في إسرائيل".
ثم بعد خروجها من المستشفى ساعد قرا الزوجين على الإقامة في فندق إسرائيلي لمدة شهر.
وقبل عودتهم إلى البحرين، سألوا كيف يمكنهم مساعدة إسرائيل، فاقترح الوزير "تحسين معاملة الجالية اليهودية في البحرين".
كما طلب منهم دعم رؤية جديدة لتوسيع العلاقات الإسرائيلية مع الخليج، بالنظر إلى أنه من المستحيل التوصل إلى حل مع السلطة الفلسطينية، كما يتذكر قرا.
وشهد البيت الأبيض في العاصمة الأمريكية واشنطن، يوم 15 سبتمبر/ أيلول الماضي، توقيع اتفاقيتي سلام بين الإمارات وإسرائيل، والبحرين وإسرائيل