آخر الاخبار

4 مواقع جديدة تعمل بالذكاء الاصطناعي... تجعلك أكثر إنتاجية مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن الجهة المتورطة في محاولة اغتيال أمين عام نقابة الصحفيين في صنعاء الاعلام المصري يكشف تطورات المفاوضات بين حماس والكيان الصهيوني بشأن اتفاق الهدنة ووقف إطلاق النار البنك المركزي يفضح المليشيات ويكشف عن أسباب قراره بنقل مراكز البنوك من صنعاء إلى عدن صيغت في الدقيقة الأخيرة.. تقرير يكشف كواليس صفقة الهدنة التي قبلتها حماس.. وسر قرار الكيان الصهيوني بإغلاق قناة الجزيرة الحكومة الشرعية توجه رسالة تحذير للمليشيات من مغبة تصعيدها الحربي على مختلف الجبهات مليشيات الحوثي تحصر جامعة صنعاء لأبناء قادة الجماعة ومقاتليها اللواء سلطان العرادة يبلغ الإدارة الأمريكية بضرورة الالتزام بالمرجعيات الثلاث لأي عملية سلام قادمة الكويت تؤكد دعمها للحل السياسي في اليمن وفقاً للمرجعيات الثلاث .. رئيس هيئة الأركان يدشن فعاليات توعوية لسائقي المركبات العسكرية ويوجه باستكمال ترقيم الجيش

في واقعة سرية قبل 10سنوات ...وزير سابق يكشف معلومات لأول مرة سبب موافقة البحرين على التطبيع مع إسرائيل

الخميس 22 أكتوبر-تشرين الأول 2020 الساعة 07 صباحاً / مأرب برس_ وكالات
عدد القراءات 3432

 

قال وزير الاتصالات الإسرائيلي السابق، أيوب إن معالجة بلاده في عام 2010، للأميرة البحرينية فاطمة بنت خليفة، ساعدت في تمهيد الطريق لاتفاق التطبيع بين البلدين بعد عقد من الزمن.

وأضاف قرا خلال كلمته في المنتدى الاقتصادي الإسرائيلي الفلسطيني السنوي الثاني: "لقد اعتقدت في عام 2010 أن لدينا فرصة لإقامة علاقات جيدة مع دول الخليج"، حسبما أفادت صحيفة "جيورزاليم بوست".

وقال ان السعودية ساعدت بشكل كبير على تطبيع الإمارات والبحرين مع إسرائيل ونحترم إرادتها وذكر في حديثه، كيف أنه قبل 10 سنوات ساعد في تسهيل علاج الأميرة البحرينية في مستشفى "رامبام" في حيفا، مع التركيز على خلق فرصة لعلاقات رسمية بين إسرائيل والبحرين.

وقال: "كانت هذه بداية العملية. 

الحادثة برمتها كانت سرية للغاية، ولم تعرفها إلا الأميرة وزوجها ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.

كانت مريضة للغاية وتعتقد أنه يمكن علاجها في إسرائيل".

ثم بعد خروجها من المستشفى ساعد قرا الزوجين على الإقامة في فندق إسرائيلي لمدة شهر.

وقبل عودتهم إلى البحرين، سألوا كيف يمكنهم مساعدة إسرائيل، فاقترح الوزير "تحسين معاملة الجالية اليهودية في البحرين".

كما طلب منهم دعم رؤية جديدة لتوسيع العلاقات الإسرائيلية مع الخليج، بالنظر إلى أنه من المستحيل التوصل إلى حل مع السلطة الفلسطينية، كما يتذكر قرا.

وشهد البيت الأبيض في العاصمة الأمريكية واشنطن، يوم 15 سبتمبر/ أيلول الماضي، توقيع اتفاقيتي سلام بين الإمارات وإسرائيل، والبحرين وإسرائيل