ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب «تقرير» هل تسعى إيران إلى استنساخ تجربة ''حزب الله'' في الأردن؟ توجيهات رئاسية برفع الجاهزية في حضرموت والمهرة مواعيد مباريات نصف نهائي أبطال أوروبا روسيا تتحدث عن دور ''مدمر'' لتحالف امريكا وبريطانيا في اليمن
بعث وزير الخارجية الفرنسي، جان إيف لودريان، الخميس، بـ"رسالة سلام إلى العالم الإسلامي"، يلفت فيها إلى أن فرنسا كانت "بلد التسامح" لا "الازدراء أو النبذ"، وذلك عقب الاعتداء الذي شهدته مدينة نيس.
وجاءت هذه الكلمة عقب حملة المقاطعة للمنتجات الفرنسية على عموم العالم العربي والإسلامي، إضافة الي مخاوف تنامي الكراهية والانتقام داخل المجتمع الفرنسي.
. وقال في الجمعية الوطنية على هامش نقاش حول موازنة وزارته، "لا تستمعوا إلى الأصوات التي تسعى إلى تأجيج الريبة.
وأضاف الوزير الفرنسي "ينبغي ألا نجعل أنفسنا حبيسة تجاوزات أقلية من المتلاعبين". جاءت تصريحات وزير الخارجية بعد هجوم بالسلاح الأبيض في مدينة نيس يوم الخميس قتل فيه 3 أشخاص.
حيث توفي اثنان من الضحايا في كنيسة نوتردام في قلب مدينة نيس الساحلية المطلة على البحر المتوسط الخميس، فيما توفي الثالث بعد إصابته بجروح خطيرة في حانة قريبة كان قد لجأ اليها، بحسب مصدر في الشرطة.
وقالت مصادر مطلعة لوكالة فرانس برس، إن منفذ اعتداء نيس، هو مهاجر تونسي يبلغ 21 عاما وجاء إلى فرنسا من إيطاليا التي وصل إليها قبل أسابيع قليلة. ويبدو أن الشرطة أطلقت عليه النار في كتفه،
وتم نقله إلى المستشفى. وجاء الهجوم بينما لا تزال فرنسا تعاني من قطع رأس صمويل باتي مدرس المدرسة الإعدادية الفرنسية في باريس، في وقت سابق من هذا الشهر على يد رجل من أصل شيشاني.