غداة المشادة مع كلوب.. ليفربول يحدد سعر صلاح هل تخلت "بريكس" عن إصدار عملة موحدة؟ مسؤولة أمريكية تفضح المستور:نجري مناقشات مباشرة مع مليشيات الحوثي بشكلٍ دوري مفاجأة صادمة..داخل جيش العدو الصهيوني بعد الإيعاز بالاستعداد لمعركة رفح.. هذا ما فعله 30 جندياً البحرية البريطانية :حادث جديد قبالة سواحل جنوب شرقي اليمن سلطة الحوثيين في مأزق.. تحرك جديد لنادي القضاة في صنعاء بشأن رفض المليشيات إطلاق سراح القاضي المعارض عبد الوهاب قطران وزير الداخلية يزور مقر الأكاديمية العسكرية العليا بعدن ويشيد بأدوارها في تأهيل الضباط للمرة الثالثة..الشيخ حميد الأحمر رئيسا لرابطة برلمانيون لأجل القـدس في أول رد على الاساءات التي طالت الشيخ عبدالمجيد الزنداني.. بن عبود يطالب قنوات العربية والحدث وmbc بالاعتذار ويوجه انتقادا لقيادات حزب الإصلاح مطار إسطنبول يحقق انجازا دوليا جديدا ويتصدر قائمة مطارات أوروبا
تصاعدت حدة الصراعات بين مشرفي ميليشيات الحوثي جنوب حيس بالحديدة، غربي اليمن، وتطورت إلى اندلاع مواجهات مسلحة، عقب تصفية أحد القيادات في صفوف الميليشيات.
ونقل الإعلام العسكري للقوات المشتركة في الساحل الغربي ، عن مصادر مطلعة، قولها، إن مجموعة حوثية في بلدة المحجر بقيادة مشرفها المدعو فارس عريك، قامت بنصب كمين في منطقة الحدقة للمدعو فضل أحمد راجح جعاشي، الذي يشغل مشرف منطقة حاضية، وأسفر الكمين عن مصرع أحد مرافقيه وإحراق سيارته.
وأضافت المصادر أن الكمين جاء عقب قيام المدعو فضل جعاشي بتصفية أحد العناصر الحوثية من أبناء بلدة المحجر، وذلك في نقطة أمنية بمنطقة ظمي.
كما أوضحت أن مناطق جنوب حيس تشهد عمليات تحشيد في صفوف أطراف الميليشيات المسلحة وسط انفلات أمني وتوتر بين مسلحي الميليشيات، وحالة من الخوف والقلق يعيشها المواطنون في المنطقة لاسيما الأطفال والنساء.
و قطع الطرق ونهب الأموال
في السياق، أقدمت ميليشيات الحوثي على تصفية أحد قياداتها الميدانيين في حيس، على خلفية أموال منهوبة من سيارات المارة.
وحسب المصادر، فإن مشرفاً يدعى فهد المنصوب، قُتل إثر خلافات بين عناصر ميليشيات الحوثي في منطقة المحجر.
وقد لقي مصرعه على يد أحد أقاربه النافذين في الميليشيات جراء خلافات نشبت حول عمليات ابتزازات مالية جراء السطو عليها من مواطني المنطقة.
إلى ذلك، أفادت المصادر بأن بعض القيادات الحوثية في المحجر مارست عمليات ابتزاز للمواطنين والباعة وأجبرت التجار على دفع إتاوات تحت تهديد السلاح لما يسمى المجهود الحربي.
وأدت الأموال المنهوبة إلى صراع بين القيادات الحوثية النافذة، وذلك عند التقاسم ومحاولة المنصوب أخذ النصيب الأكبر، الأمر الذي دفع أحد القيادات الميدانية المسلحة، وهو من أقاربه إلى إطلاق النار عليه ليسقط قتيلاً على الفور