آخر الاخبار

إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة المليشيات تجدد تصعيدها العسكري صوب مأرب القوات الخاصة التابعة للشرعية تشارك في فعاليات تمرين الأسد المتأهب بالمملكة الأردنية بحضور دولي من بريطانيا وتركيا وعدة دول أخرى...إستكمال التحضيرات بمأرب لانطلاق المؤتمر الطبي الأول بجامعة إقليم سبأ نقابة الصحفيين تستنكر التحريض ضد مؤسسة الشموع وصحيفة أخبار اليوم وتدعو السلطة الشرعية بمأرب الى التدخل لإيقاف تلك الممارسات عملية نوعية لقبائل محافظة الجوف استهدفت قيادي حوثي بارز ينتمى لصعدة في كمين محكم وحارق السفير اليمني لدى لندن يكشف عن أبرز التفاهمات اليمنية البريطانية حول تعزيز القدرات الدفاعية للحكومة اليمنية وملفات السلام والحرب سلطنة عمان تحتضن مباحثات بين كبار مسؤولي الإدارة الأمريكية وإيران... لتجنب التصعيد بالمنطقة

بعد صدور قرار تعينة أول 5 مطالب يمنية هامة وضرورية من المبعوث لأممي الجديد

الأحد 08 أغسطس-آب 2021 الساعة 08 صباحاً / مأرب برس_ وكالات
عدد القراءات 4434

 

 

أعربت السعودية عن تطلعها للعمل مع المبعوث الأممي الجديد لليمن هانز غروندبيرغ من أجل إيجاد حل شامل للأزمة اليمنية، ودعم الحل السياسي.

ووسط ترحيب وصفه ناشطون يمنيون بـ«الشامل» صدر من غالبية الدول المهتمة بالأزمة اليمنية، ومن الحكومة اليمنية، وحتى الحوثيين؛ قال الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية السعودي عبر حسابه على «تويتر» إن المملكة ستستمر في دعمها لكل الجهود الهادفة للوصول إلى حل سياسي.

كما هنأ الأمير خالد بن سلمان نائب وزير الدفاع السعودي غروندبيرغ بمناسبة تعيينه، مؤكداً استمرار بلاده في تعاونها الوثيق مع الأمم المتحدة لإحلال السلام والازدهار في اليمن وإنهاء الصراع فيه، وقدم عبر حسابه في «تويتر» شكره للمبعوث الأممي السابق مارتن غريفيث على جهوده وسعيه المتواصل لإيجاد تسوية للأزمة، متمنياً له كل التوفيق في مهامه القادمة.

وبرزت 5 مطالب رئيسية يمنية من المبعوث الجديد ضمن جملة توصيات ومقترحات من سياسيين وباحثين تحدثت معهم «الشرق الأوسط»، وسألتهم عما يجدر ترقبه من المبعوث الأممي الرابع لليمن منذ عام 2011.

وتمثلت المطالب في «إقناع اليمنيين بضرورة إنهاء الحرب،

والتركيز على استعادة مؤسسات الدولة،

وأن يستفيد من أخطاء أسلافه،

وعدم استهداف القرار الأممي 2216،

وألا يضع نفسه في برج عاجي

 ويستمع أكثر إلى أصحاب القضية باهتمام»