آخر الاخبار

مليشيا الحوثي تمنع مرور المواطنين من طريق مارب الجوبة - البيضاء بعد أيام من إعلانهم فتحها من جانبهم .. تركيا تعلن منح اليمن مقاعد في الدراسات العلمية والشرعية .. لقاء يمني تركي على هامش القمة التشاورية لعلماء العالم الإسلامي بإسطنبول وزير المالية السعودي: حركة التجارة الدولية عبر البحر الأحمر تضررت ونجحنا في سياسات الاستمرارية واستدامة الاقتصاد قطر تكشف عن استثمارات كبيرة مع السعودية في مجال تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي وتعلن عن اعتماد 9 مليار ريال كتائب القسام تعلن تمكنها من قتل 12 جندياً إسرائيلياً في عملية ''مركبة'' حكومة جديدة في الكويت وتوجيهات لأمير البلاد بريطانيا تواجه الحوثيين بإمكانيات جديدة قادرة على ضربهم في البر سفيرة فرنسا تتحدث عن الطريق الذي اختاره الحوثيين وتوجه دعوة على وقع احتجاجات غاضبة.. الرئيس العليمي يغادر عدن ويعد المواطنين بـ ''حل عاجل'' بعد الجامعات الأمريكية اشتعال اعتصامات ومظاهرات واسعة في جامعات أوروبا تضامنا مع غزة

الأمم المتحدة تدق ناقوس الخطر في مأرب وتكشف عن ”وضع مقلق“

الثلاثاء 24 أغسطس-آب 2021 الساعة 07 مساءً / مأرب برس ـ غرفة الأخبار
عدد القراءات 3848

حذرت الأمم المتحدة، الثلاثاء 24 أغسطس/آب، من مستويات مقلقة لاحتياجات النازحين في محافظة مأرب وسط اليمن، الذين وصل عددهم منذ بدء عام 2021 إلى 24 ألف شخص.

جاء ذلك في بيان صادر عن مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، نشرته عبر موقعها الإلكتروني.

وقالت المفوضية الأممية إنه "في وقت يجبر فيه القتال بمأرب المزيد من الأشخاص على الفرار، نحذر من مستويات مثيرة للقلق من حيث الاحتياجات الإنسانية بين مجتمعات النازحين، بما في ذلك المأوى".

وأضافت: "منذ بداية عام 2021، نزح ما يقرب من 24 ألف شخص بسبب الاشتباكات المسلحة والقصف والضربات الجوية بالمحافظة".

ومنذ بداية فبراير/ شباط الماضي 2021، كثف الحوثيون هجماتهم في مأرب للسيطرة عليها، كونها أهم معاقل الحكومة والمقر الرئيس لوزارة الدفاع، إضافة إلى تمتعها بثروات النفط والغاز.

وأوضح البيان الأممي أن مأرب تستضيف بالأصل ربع عدد النازحين داخلياً والبالغ عددهم 4 ملايين شخص، وذلك بعدما التمسوا الأمان في المراكز الحضرية وفي حوالي 150 مخيماً عشوائياً.

وأكد أن "الأوضاع في تلك المخيمات يرثى لها، وأنها تجاوزت طاقتها الاستيعابية".

ودعت المفوضية أطراف النزاع للقيام بما يلزم من أجل حماية المدنيين والبنية التحتية العامة من تأثير الصراع، وتوفير ممرات آمنة للمدنيين الفارين من مناطق النزاع.