قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية
قال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية اليوم الاثنين إن المحادثات مع السعودية كانت إيجابية وكانت على المستويين الثنائي والإقليمي.
وذكر أن "الاتصالات مستمرة، وأجواء المحادثات كانت محترمة وجادة".
وحول ما تردد عن زيارة وفد سعودي الى طهران قال المسئول الايراني : "ما تقوله بعض وسائل الإعلام هو تكهنات إعلامية، ولم نؤكد أنباء زيارة الوفد السعودي لإيران".
وكان وزير الخارجية السعودي، الأمير فيصل بن فرحان، وصف المحادثات الجارية مع الجانب الإيراني بالاستكشافية، والجادة.
وأوضح في مقابلة مع صحيفة "فايننشال تايمز"، الجمعة، أن المفاوضات مع إيران كانت "ودية واستكشافية".
ويوم امس الأحد أعلنت إيران، استئناف الصادرات إلى السعودية بعد توقف دام لعدة سنوات.
ونقلت وسائل إعلام إيرانية، عن المتحدث باسم الجمارك الإيرانية، روح الله لطيفي، قوله إن "هناك شحنتين من السلع الإيرانية تم تصدريها إلى السعودية خلال الفترة الماضية"، لافتا إلى أن "استئناف الصادرات إلى السعودية يعكس إرادة الطرفين لتعزيز العلاقات وهو ثمرة المباحثات معها بواسطة العراق".
وأوضح أن حجم الصادرات مازال ضئيلا وليس كافيا، لكنه يشكل بداية لتعزيز الروابط الاقتصادية.
وجرت بين الرياض وطهران 4 جولات من المحادثات حتى الآن منذ شهر أبريل/ نيسان الماضي، بما في ذلك أول اجتماع خلال الشهر الماضي مع حكومة الرئيس الجديد إبراهيم رئيسي، لاستعادة العلاقات التي قُطعت في يناير/ كانون الثاني من عام 2016 بعدما تعرضت السفارة السعودية في طهران لهجوم من محتجين، بعد أن أعدمت السعودية رجل الدين الشيعي البارز باقر النمر.
وكانت وزارة الخارجية الإيرانية أعلنت أنها تجري اتصالات أكثر تنظيمًا مع السعودية في الأشهر القليلة الماضية، واصفة إياها بالمحادثات الجيدة. ونفت الوزراة توقف المحادثات، مشيرة إلى تبادل الرسائل على المستوى المناسب بعد تولي حكومة إبراهيم رئيسي مهامها.
كما كشف العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، خلال كلمة ألقاها عبر تقنية الفيديو أمام الدورة الـ 76 للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، أن مباحثات أولية تجري بين بلاده وطهران، معربا عن أمله في أن تقود إلى نتائج ملموسة لبناء الثقة.