آخر الاخبار

تحرك خارجي جديد للشرعية سعياً لدعم الاقتصاد اليمني والإصلاحات المالية والمصرفية في اليوم العالمي للصحافة مؤسسة الشموع تكشف عن خسائر بالمليارات و تدين تجاهل المجلس الرئاسي عن تعويضها وتدين احتلال ونهب ممتلكاتها في صنعاء وحرق مطابعها في عدن وزارة الداخلية تكشف عن احصائيات الحوادث غير الجنائية في المناطق المحررة صحفي يطالب الحوثيين بتسليم طفله المخفي قسراً منذ عشرة أشهر. عاجل : اتفاق سعودي أمريكي في المجال النووي .. وواشنطن تسعى للملمة المنطقة المضطربة بعد انفرط عقد الأمور أردوغان يعلن عن تحرك يهدف لإجبار إسرائيل على وقف عدوانها على غزة اليمن.. طوفان بشري في مدينة تعز تضامنا مع غزة وحراك الجامعات الأمريكية 41 منظمة إقليمية ومحلية تطالب بوقف الانتهاكات ضد الصحفيين في اليمن .. تزامنا مع اليوم العالمي لحرية الصحافة نقابة الصحفيين اليمنيين: تكشف عن اثار مروعة للصحافة في اليمن ...توقف 165 وسيلة إعلام وحجب 200 موقع الكتروني واستشهاد 45 صحافيا بعد أقل من 48 ساعه من تهديدات ايرانية وحوثية للملكة .. السعودية تكشف عن تحركات عسكرية أمريكية بدأت من الظهران لمواجهة تهديدات أسلحة التدمير الشامل

300وثيقة سرية أخذت من منزله.. ترمب يطلب عدم الكشف عنها

الثلاثاء 23 أغسطس-آب 2022 الساعة 10 صباحاً / مأرب برس_ وكالات
عدد القراءات 3476

 

 

لا تزال قضية تفتيش منزل الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب قبل أسبوعين تتفاعل في الشارع الأميركي، كما في أروقة المحاكم.

وفي جديدها، كشفت عدة مصادر مطلعة أن الحكومة الأميركية استعادت أكثر من 300 وثيقة "سرية" من منتجع مارالاغو في ولاية فلوريدا، ومنها مواد من وكالة المخابرات المركزية "سي.آي.إيه"، ووكالة الأمن القومي، و"إف.بي.آي"، بحسب ما نقلت صحيفة نيويورك تايمز.

في حين طلب الرئيس الأميركي السابق من المحكمة الاتحادية في وست بالم بيتش بفلوريدا، أمس الاثنين، منع مكتب التحقيقات الاتحادي (إف.بي.آي) مؤقتا من مراجعة المواد التي صادرها، حتى تعيين خبير خاص للإشراف على المراجعة.

يشار إلى أنه في بعض الأحيان يمكن تعيين خبير خاص في قضايا حساسة للغاية لمراجعة مواد مُصادرة والتأكد من أن المحققين لا يراجعون معلومات خاصة.

كما طلب ترمب أيضا، في المذكرة التي قدمها، من وزارة العدل إعطاءه إيصالا أكثر تفصيلا يحدد المتعلقات التي صادرها الإف.بي.آي من منزله خلال عملية التفتيش التي قام بها في الثامن من أغسطس الجاري، وطلب من المحققين إعادة أي متعلقات خارج نطاق أمر التفتيش.

 إلى ذلك، اتهم الإدارة بتسييس الموضوع، قائلاً في الطلب الذي قدمه "لا يمكن السماح للسياسة بالتأثير على إقامة العدل".

وأضاف "إنفاذ القانون درع يحمي الأميركيين ولا يمكن استخدامه سلاحا لتحقيق أغراض سياسية".

وقد أُحيل هذا الطلب إلى قاضية المحكمة الجزئية الأميركية، أيلين إم.

كانون، التي كان الرئيس السابق عينها في المحكمة. فيما أوضح متحدث باسم وزارة العدل أن المدعين سيقدمون ردهم قريباً إلى المحكمة، بحسب ما نقلت وكالة رويترز. يأتي هذا الإجراء فيما يدرس بروس راينهارت، القاضي بالمحكمة الجزئية الأميركية في وست بالم بيتش والذي وافق على أمر التفتيش، ما إذا كان سيطلب من وزارة العدل الكشف عن نسخة من الأمر القضائي الذي يكشف السبب المحتمل لتفتيش منزل الرئيس الجمهوري السابق، بعد أن رفضت الوزارة ، في جلسة الأسبوع الماضي، ذلك قائلة إنه قد يكشف عن "خريطة طريق" التحقيق الذي تجريه، ما يمكن أن يثني الشهود عن التعاون.

يذكر أن قضية تفتيش منزل ترمب تشكل تصعيداً واضحاً في ملف التحقيقات الاتحادية العديدة التي يواجهها، حول فترة توليه منصبه ومشاريعه التجارية الخاصة.