الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث
أصدرت السلطات المصرية، إجراءات جديدة خاصة باليمنيين الواصلين إلى أراضيها، مشترطة حصول المرضى اليمنيين القادمين إليها على تقارير طبية موثقة من إحدى المستشفيات الحكومية المصرية.
جاء ذلك، في وثيقة صادرة عن إدارة الجوازات في شرطة ميناء القاهرة الجوي، وأكدت الخطوط الجوية اليمنية صحتها.
وأكدت السلطات المصرية، على “ضرورة حصول المسافرين اليمنيين- من الفئة العمرية (16-50) عاماً- على تأشيرات دخول مسبقة للأراضي المصرية. كما أكدت على ضرورة حصول اليمنيين القادمين لمصر من دول (أمريكا- الاتحاد الأوربي- دول مجلس التعاون الخليجي) على تأشيرات دخول مسبقة بموافقة أمنية للفئة العمرية (16-50) عاماً، إضافة إلى تقارير طبية موثقة من إحدى المستشفيات الحكومية المصرية بالنسبة للقادمين بغرض العلاج.
وبالنسبة للسماح بدخول المواطنين اليمنيين الواصلين إلى مصر من موانئ الوصول رفقه الوالدين المعفيين (فوق سن الخمسين) دون اشتراط حصولهم على تأشيرات دخول مسبقة، يتم الغاء الإعفاء المشار إليه وضرورة حصول كافة الرعايا اليمنيين القادمين للبلاد من الفئة العمرية (۱۶-5۰) عام، على تأشيرة دخول مسبقة”.
وأشارت الى “تفويض البعثات المصرية بالخارج بمنح تأشيرات دخول بدون موافقه أمنيه للمواطنين اليمنيين الراغبين في دخول البلاد بغرض العلاج شريطه التأكد من جديه ذلك”.
الجدير بالذكر، أن هذه الإجراءات التي اتخذتها السلطات المصرية، تأتي بعد شهر من إجراءات مماثلة فرضتها دولة الأردن على اليمنيين القادمين إلى أراضيها بغرض العلاج، الأمر الذي من شأنه أن يفاقم معاناه اليمنيين في الداخل في ظل تردي جودة الصحة وانهار المنظومة الصحية الحالية بفعل الصراع المستمر منذ ثمان سنوات.