تطور جديد في صفقة انتقال ميسي للدوري السعودي
البنتاغون تفاجأ .. تفاصيل أول معركة جوية يخوضها سلاح الجو السعودي في الخليج
اشتعال المعارك الطاحنة في الخرطوم مع انتهاء الهدنة وهذه أبرز التطورات
الإعلام الإسرائيلي يكشف تفاصيل جديدة عن هوية وصورة الشرطي المصري منفذ الهجوم الحدودي
أول تعليق من البيت الأبيض على قرار السعودية خفض إنتاج النفط
بـ تغريدة.. رئيس المخابرات البريطانية يرتكب خطأ استخباراتيا
هجوم أوكراني مضاد هو الأعنف والكشف عن أخر التطورات والخسائر
تفاصيل شبح طائرة طاردتها أف-16 حربية بعد أخترقها الأجواء ودبت الرعب بأميركا طوال ساعة
الاتحاد اليمني يطلق برنامج لتطوير منظومة كرة القدم .. ويعين هيئة إدارية مكونة من سبع شخصيات رياضية وإعلامية
تدخل في صناعة الكوكائين.. أجهزة أمن المهرة.. تضبط كمية من "برمنغنات البوتاسيوم" كانت في طريقها إلى صنعاء
وافقت المملكة المتحدة على الانضمام إلى اتفاقية تجارية لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ، وهي أكبر صفقة تجارية جديدة تبرمها بريطانيا منذ مغادرتها الاتحاد الأوروبي قبل ثلاث سنوات.
وقالت الحكومة البريطانية اليوم الجمعة إنها توصلت إلى اتفاق، بعد نحو عامين من المفاوضات للانضمام إلى الاتفاقية الشاملة والمتقدمة للشراكة عبر المحيط الهادئ، أو "سي بي تي بي بي".
وأضافت أن العضوية ستخفض الرسوم الجمركية على منتجات الألبان البريطانية وغيرها من السلع، وتزيل الروتين الحكومي للخدمات، مما يعزز اقتصاد المملكة المتحدة بمقدار 1.8 مليار جنيه إسترليني (2.2 مليار دولار) "على المدى الطويل".
وقال رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك إن الصفقة "توضح الفوائد الاقتصادية الحقيقية لحرياتنا بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي". وأضاف سوناك، إن "الانضمام إلى الكتلة التجارية "سي بي تي بي بي" يضع المملكة المتحدة في مركز مجموعة ديناميكية ومتنامية من اقتصادات المحيط الهادئ، كأول دولة جديدة وأول دولة أوروبية تنضم".
وتأتي هذه الصفقة في الوقت الذي تنتهج فيه المملكة المتحدة "الميل إلى الهندي والمحيط الهادئ" في سياستها الاقتصادية والخارجية استجابة للنمو الاقتصادي في المنطقة، وتأثير الصين المتزايد على المسرح العالمي.
وقال منتقدون إن الاتفاق مع دول على بعد آلاف الأميال غير مهم مقارنة بتجارة بريطانيا مع جيرانها في الاتحاد الأوروبي المؤلف من 27 دولة.
وفرض خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي حواجز أمام التجارة بين بريطانيا والكتلة، التي لا تزال إلى حد بعيد الشريك الاقتصادي الأكبر للمملكة المتحدة.
وقال مكتب مسؤولية الميزانية التابع للحكومة في نوفمبر الماضي، إن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي كان له "تأثير سلبي كبير على تجارة المملكة المتحدة