تفاصيل لقاء اشتية ورئيسة وزراء السويد السابقة في نيويورك
عباس يحذر العالم من تحول الصراع في فلسطين إلى ديني ويوجه عدة رسائل
ميسي يهاجم سان جيرمان ويكشف طبيعة علاقته بمبابي
من هو الصحفي الذي حكم عليه القضاء الحوثي بثمان سنوات وانتهت ولم تفرج عنه ..تعرف عليه
بيان لأسرة الصحفي أحمد ماهر المسجون بدهاليز الانتقالي ..
دول تهيمن على احتياطيات الذهب في العالم العربي
عُمان ترحب بالمباحثات بين الحوثيين والسعودية في الرياض
المهرة.. إتلاف كمية من الحشيش المخدر بمديرية حوف
أقوى تحليل عسكري عن الاستعراض الحوثي ..تفاصيل
مليشيات الحوثي تستعرض عسكريا وتهدد بالسيطرة على الجزر والبحار ومضيق باب المندب
يستذكر المؤرخ العسكري عميد ركن متقاعد صبحي ناظم توفيق، انشغال الجيوش العربية بمشاكلها الداخلية.
وأشار العميد توفيق الذي شارك مع القطعات العراقية في الزحف نحو الحدود لإسناد الجبهة الأردنية، إلى أن النقص لدى القوات العراقية المتوجهة للقتال، لم يقتصر على الذخيرة والعتاد، بل وفي ناقلات الدبابات والجنود بالمواصفات المطلوبة أيضا.
وكشف أن الطريق الدولي الذي يربط العراق بالأردن كان ضيقا وغير مهيئ لحركة قطعات يتجاوز عديدها الأربعة آلاف عسكري ومئات المعدات، مبينا أن الجيوش العربية التي شاركت في الحرب كانت مشغولة بمشاكلها الداخلية.
وذكر أن "معظم الجيش العراقي كان في شمال البلاد لمحاربة التمرد الكردي المطالب باستقلال كردستان.
وكان غالبية الجيش المصري يقاتل في اليمن ضد مسلحي نظام الإمامة الذي سقط بحركة عسكرية من الضباط الجمهوريين لكنه ظل يقاوم.
وكان الجيش السوري الذي يتمتع بأفضلية أن الجبهة مع العدو كانت لا تزيد عن سبعين كيلومترا، منخورا بتصفية مئات الضباط المدربين عبر سلسلة انقلابات على مدى أكثر من عقدين كان الطيارون في مقدمة ضحاياها نظرا لخطورتهم على أنظمة الانقلابات".
وروى المؤرخ كيف نجحت طائرات عراقية في قصف أهداف عسكرية داخل اسرائيل، فيما عادت طائرات أخرى إلى قواعدها لأنها لم تجد الهدف العسكري الذي حلقت لأجل تدميره.
وكان ذلك حدثا فريدا بعد تدمير كل القوة الجوية للجيوش العربية. المزيد في قصارى القول التوثيقية الليلة الساعة الثامنة بتوقيت موسكو ومكة المكرمة