الداخلية تصدر توضيحا هاماً بشأن جوازات السفر الصادرة من جوازات الحوثي
عدوان حوثي يستهدف كبرى الجامعات الحكومية في اليمن
من المستفيد الوحيد من تعطيل قرارات البنك المركزي الاخيرة ؟..تقرير
تمثل تهديداً كبيراً يستدعي تحركاً دولياً عاجلاً.. محاضر سرية لاجتماعات ما يسمى «جهاز الأمن والمخابرات» التابع للحوثيين تفضح المستور
50 ألف باكستاني اختفوا في العراق والحكومة الباكستانية تطالب بغداد بفتح تحقيق عاجل
مليشيات الحوثي تخصص ملايين الريالات لتوزيع أسطوانات الغاز على أتباعها فقط
وفاة فنان خليجي شهير ومن الرواد الأوائل
روسيا في مجلس الأمن تكشف للعالم عن تعرض قطاع غزة للقصف بأكثر من 50 ألف قنبلة
غارات أمريكية وبريطانية على احد الجزر الاستراتيجية بمحافظة الحديدة التي يتمركز بها قوات الحرس الثوري الإيراني.. تفاصيل الخسائر
ما حقيقة إرسال يمنيين للقتال في السودان؟ ودولة خليجية متورطة
تعهد المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن" هانس غرودنبرغ" بمواصلة العمل للعودة الى مسار العملية السلمية، وبناء السلام في اليمن، وتجنيب الشعب اليمني المزيد من الأزمات الانسانية .
وعبر المبعوث الأممي لليمن خلال لقاءه سفير اليمن لدى الأردن الدكتور "جلال فقيرة" عن تقديره لدعم مجلس القياده الرئاسي والحكومة اليمنية لجهوده
وخلال اللقاء اكد السفير "فقيره" حرص مجلس القيادة الرئاسي بقيادة فخامة الرئيس رشاد العليمي على دعم جهود المبعوث الأممي وسعي المجلس لإنهاء الحرب وإحلال السلام، وفتح الطرق والمعابر التي تسهل حركة المواطنين، مؤكدا التزام الحكومة بمسار السلام الشامل على الرغم من تعنت المليشيات الحوثية ومحاولاتها المتكررة الرامية إلى تعطيل عملية بناء السلام، واستمرارها في ارتكاب الجرائم ضد ابناء الشعب اليمني، واستمرار هجماتهم الارهابية على المنشآت الإقتصادية، وتدمير البنية التحتية، وتجنيد الأطفال واستخدامهم وقود لجرائمها الارهابية، وترسيخ الازمة الإنسانية التي يعاني منها شعبنا اليمني منذ انقلابهم على السلطة في أيلول سبتمبر 2014، وتوسيع دورهم الإرهابي ليطال السفن التجارية والملاحة الدولية في البحر الأحمر، وزعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة ، وخلق كوارث بيئية من جراء احتمال تسرب غاز الامونيا والزيوت الخطرة واختلاطها بمياه البحر.
كما دعا السفير اليمني لدى الأردن إلى ممارسة المزيد من الضغوط الإقليمية والدولية على المليشيا لاجبارها على الانصياع لمبادرات السلام كما رسمت معالمها في خارطة الطريق، وبما ينسجم مع المرجعيات الثلاث الوطنية والإقليمية والدولية.