لماذا تصاب أمريكا بالرعب من إدماج برنامج صيني بهواتف آيفون .. والكونغرس يفتح تحقيقا
وداع مؤلم.. النجم الأرجنتيني دي ماريا يؤكد مغادرة بنفيكا مع نهاية الموسم
تنسيق تركي سعودي في خمس مجالات يقلب موازين المعادلة بين البلدين. ووزيرا خارجية السعودية وتركيا يترأسان اجتماع المجلس
الشرع يحرر سوريا مرتين
الجهاز الأسود الذي أثار فضول المتابعين العرب .. ما قصة الجهاز الأسود في لقاء ترامب والشرع وفي ماذا يستخدم؟
بعملية استخباراتية سرية.. الموساد يعلن استعادة أرشيف أشهر جواسيسه في سوريا .. وثائق وصور ومقتنيات شخصية..
مقتل 5 صحفيين مع عدد من عائلاتهم في غارات إسرائيلية بغزة
وزير الخارجية الإيراني: إيران لم تسعَ يوماً لإمتلاك أسلحة نووية ومستعدون للتواصل مع الولايات المتحدة
الحزب الإشتراكي بمحافظة ذمار يخرج عن صمته ويفتح ملف الاختطافات التعسفية وأهدافها
تسوية سياسية بقيادة يمنية.. الأمين العام للأمم المتحدة غوتيريش يتحدث عن مسار العنف والسلام في اليمن
اعتبر الرئيس الأسبق لليمن الديمقراطية علي ناصر محمد، ان قيام الوحدة اليمنية "بداية للثورة الحقيقية في اليمن، وبداية صياغة اليمن الجديد وطناً وشعباً وتاريخاً ومستقبلاً، وانتصاراً لإرادة شعبنا اليمني العظيم الذي بارك قيام الوحدة دون حتى الاستفتاء عليها وفقا للدستور".
وقال إن 22 مايو من أيام التاريخ الذي كتبه الشعب اليمني بنضاله وتضحيات مئات الشهداء من أبنائه المناضلين عبر الأجيال على درب الثورة (سبتمبر وأكتوبر).
وأضاف في كلمة "فيديو" نشرها على "يوتيوب"، بمناسبة حلول الذكرى الرابعة والثلاثين ليوم الوحدة اليمنية 22 مايو.: "كانت اللحظة التي أُعلِنت فيها الوحدة من عدن التي كان أبنائها وطلابها يهتفون للوحدة كل صباح، لحظة تاريخية شديدة الأهمية والخطورة بالنسبة لليمن والمنطقة وباقي الأمة العربية".
وأشار الى أن "بعض السياسيين بكل أسف لم يستشعروا الأهمية الاستراتيجية للوحدة ، ولا قدرة شعبهم على مدى تحمل كلفة صراعاتهم وحروبهم العبثية في الوطن وعلى الوطن، وأدت رهاناتهم وأطماعهم الى النتائج الكارثية التي نراها".
ودعا علي ناصر وهو قيادي جنوبي بارز الى "وقف الحرب في اليمن ووضع نهاية للرهان على قوة السلاح بكل ما يحمله من تدمير وتمزيق لرقعة الوطن ونسيجه الاجتماعي، والرهان بدلا من ذلك على السلام بكل ما يعنيه من أمل بالمستقبل وإعادة اللحمة الوطنية التي مزقتها الحروب والسياسات الخاطئة".
وقال: "نحن اليوم بحاجة الى مشروع وطني، تشترك في صياغته كل القوى الوطنية والاجتماعية في اليمن دون استثناء دون إقصاء لاحد ، يضع بعين الاعتبار الخيارات الكبرى سياسية واقتصادية وأمنية على رأس أولوياته وقف الحرب واستعادة الدولة".
ولفت علي ناصر الى أن "ذكرى الوحدة اليمنية تمر مع دخول الحرب عامها العاشر، وغزة والمدن الفلسطينية تعاني من حرب الإبادة والتدمير والتجويع والتهجير منذ أكثر من 7 أشهر حيث راح ضحيتها أكثر من 115000 بين شهيد وجريح في ظل صمت عربي واسلامي ودولي".