مشرف حوثي يقتل مواطنا داخل منزل شيخ قبلي في المحويت .. مارب برس يكشف التفاصيل. مواجهات ضارية جنوب اليمن بين القوات المشتركة والمليشيات الحوثية مقتل مهندس إتصالات وإصابة آخر برصاص مسلحين بمحافظة البيضاء عاجل: مقرب من عبدالملك الحوثي يتوعد: مقابل كل رصاصة لإسرائيل وأعوانها نعد تسعاً لليمنيين .. الحوثيون يصابون بالرعب رسائل هاكان فيدان خلال مؤتمر السفراء الذي تنظمه الخارجية التركية بخصوص سوريا الإدارة الأمريكية تدرج القيادي الحوثي المرتضى ولجنة الأسرى ضمن قائمة العقوبات عاجل: إدارة العمليات العسكرية تصدر قرارا أدخل البهجة الى كل بيوت السوريين مجلس الشعب السوري يعلن تأييده الاطاحة بنظام الأسد عاجل: الإمارات تصدر أول بيان بخصوص سوريا ورؤيتها لتطورات الأحداث اللجنة العليا للحج برئاسة وزير الأوقاف تناقش خطط تحسين خدمات حجاج اليمن
تراجعت أسعار النفط يوم الاثنين نتيجة انحسار التهديدات المرتبطة بعاصفة في الولايات المتحدة، بالإضافة إلى خيبة أمل المستثمرين من حزمة التحفيز الصينية.
فقد انخفضت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط بمقدار 19 سنتًا، أو 0.3 في المئة، لتصل إلى 73.68 دولار للبرميل، بينما تراجعت العقود الآجلة لخام برنت بنفس القيمة إلى 70.13 دولار للبرميل.
يأتي هذا بعد انخفاض متجاوز اثنين في المئة لكلا المؤشرين يوم الجمعة الماضي.
وأفاد توني سيكامور، محلل السوق في «آي جي»، بأن خطة التحفيز التي أعلنتها الحكومة الصينية جاءت أقل من توقعات المراقبين، مما يثير القلق حول النمو المستقبلي للطلب على النفط في ثاني أكبر مستهلك له. وبينما أشار محللون في بنك «إيه إن زد» إلى أن عدم وجود تحفيز مالي كبير يجعله من الصعب تقييم تأثير السياسات الأميركية المقبلة.
وتواجه الصين، التي تعد المحرك الرئيسي لنمو الطلب العالمي منذ سنوات، تباطؤًا في نمو استهلاك النفط في العام 2024، نتيجة تزايد استخدام السيارات الكهربائية وتأثير الغاز الطبيعي المسال.
على صعيد الإمدادات، تراجعت المخاوف المرتبطة بإعصار رافاييل في خليج المكسيك، مما ساهم في تراجع الأسعار.
بالإضافة إلى ذلك، تظل التوقعات الاقتصادية العالمية تحت تأثير عدم اليقين السياسي المرتبط بالرئاسة الأميركية الجديدة، رغم أن التوقعات المتعلقة بزيادة العقوبات على إيران وفنزويلا قد أدت إلى ارتفاع طفيف في الأسعار الأسبوع الماضي.
وأكد خبراء في قطاع النفط أن الطلب من المصافي الأميركية يبقى قويًا، مما يعزز من استدامة أسعار النفط في ظل انخفاض المخزونات.