لجان حوثية في صنعاء تجمع بيانات شاملة عن طلبة المدارس .. لإقتيادهم الى معسكرات الموت
الكشف عن الوحدة السرية الجديدة التي ستقود حرب الظل الروسية ضد الغرب
الإدارة الأمريكية تدعو مجلس الأمن لاتخاذ إجراءات ضد دعم إيران للحوثيين
ما يجهله الاباء والأمهات العرب عن الفوائد المدهشة للعناق
ماهي أسباب تغير الوقت الضائع في مباراة الهلال والرياض من 8 ل13 دقيقة فقط؟
بطلب من منتخب الشياطين الحمر .. إختطاف جوهرة نادي بروج
ترشيح زين الدين زيدان لتدريب احد المنتخبات الرياضية الأوروبية
دراسة تحليلية تطالب المجلس الرئاسي والأحزاب بإسناد جهود رئيس الحكومة .. بن مبارك قام بتحريك ملف مكافحة الفساد ونشّط الجهاز المركزي للمحاسبة وأحال قضايا فساد إلى النيابة
الإتحاد الأوروبي يمدد مهمة إسبيدس في البحر الأحمر عامًا آخراً
النائب عيدروس الزبيدي يلتقي المدير العام التنفيذي للشركة اليمنية للغاز
يعتزم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الإيراني مسعود بزشكيان التوقيع على اتفاقية شراكة استراتيجية شاملة بين البلدين، بحسب السفير الإيراني لدى موسكو كاظم جلالي.
ونقلت وكالة الأنباء الروسية "تاس" عن السفير الإيراني، الثلاثاء، قوله إن الاتفاقية المقرر توقيعها بين موسكو وطهران ستنظم العلاقات بين البلدين خلال العقدين المقبلين.
وأشار السفير الإيراني إلى أن الاتفاقية "تحتاج لمصادقة البرلمان الإيراني، وبمجرد انتهاء عملية التصديق فستكون سارية لمدة 20 عاما"، واصفا الاتفاقية بـ"المتوازنة".
وقال جلالي: "قبل الثورة الإيرانية (عام 1979)، كانت الاتفاقيات غالبا ما تفرض علينا، لذلك كنا في موقف ضعيف، لكن الوثيقة الحالية تأخذ في الاعتبار مصالح الجانبين".
من جهتها، أشارت وكالة "تاس" إلى أن الاتفاقية المشار إليها تغطي جميع مجالات التعاون الثنائي بين البلدين، مشيرة إلى أنها تفتح أيضا "آفاقا جديدة" في مجالات مثل "الدفاع ومكافحة الإرهاب والطاقة والمالية والنقل والصناعة والزراعة والثقافة والعلوم والتكنولوجيا".
ومن المقرر إبرام هذه الاتفاقية خلال محادثات مرتقبة بين الرئيس الروسي ونظيره الإيراني في روسيا في 17 كانون الثاني/ يناير الجاري، بحسب تصريحات صادرة عن الكرملين.
وكان وزير الخارجية الروسية سيرغي لافروف، قال إن "اتفاقية الشراكة الاستراتيجية الشاملة مع إيران ليست موجهة ضد أي دولة"، موضحا أنها "تهدف لضمان أمن البلدين".
وأضاف لافروف خلال مؤتمر صحفي، أن الاتفاقية المشار إليها "ذات طبيعة بناءة، وتهدف إلى تعزيز قدرات روسيا وإيران وأصدقائنا في مختلف أنحاء العالم للقيام بواجباتهم".
وأشار الوزير الروسي إلى أن موسكو تسعى "لتحقيق نفس الأهداف من أجل تطوير الاقتصاد بشكل أفضل، وحل القضايا الاجتماعية، وضمان القدرة الدفاعية الموثوقة