سعر ثابت للسعودي والدولار مقابل الريال اليمني ..تعميم ملزم لكافة شركات ومنشآت الصرافة
ألمانيا تبلغ قبل نهائي بطولة أوروبا للسيدات بفوزها على فرنسا بركلات الترجيح
قطاع غزة يقترب من مرحلة الموت الجماعي.. وإسرائيل تمارس سياسة الإبادة الجماعية بحق الفلسطينيين
المقاومة الفلسطينية تتوعد العملاء والعصابات في غزة بالمحاكمة تمهيداً للقصاص
وسط صمت دولي وخذلان عربي .. مجزرة إسرائيلية جديدة بحق منتظري المساعدات في قطاع غزة
آلاف المواطنين في مأرب ينفذون وقفة غضب تضامناً مع غزة وتنديداً بسياسة التجويع الإسرائيلية
الإجرام الحوثي يطارد ما تبقى من صحفيين وكتاب في صنعاء .. تقرير حقوقي يوثق فضائع مليشيا الحوثي
نقابة أكاديميي جامعة إقليم سبأ تطالب بألف دولار كحد أدنى للرواتب وإنقاذ العملة
أشهر المنصات في واشنطن تفتح أبوابها للمليشيا الحوثية في تجارة الأسلحة الأمريكية والإتجار في تهريبها وسط تجاهل رقابي واسع ..
كانت في أزرار ملابس نسائية.. واشنطن تشيد بنجاح الحكومة اليمنية في ضبط كمية كبيرة من المخدرات بمنفذ الوديعة
أعلنت شركة “أوبن إيه آي” المالكة لتطبيق ChatGPT التزامها بموجب أمر قضائي بالاحتفاظ بجميع سجلات دردشات مستخدمي “تشات جي بي تي” إلى أجل غير مسمى، بما في ذلك تلك التي سبق أن حذفها المستخدمون، وذلك على خلفية دعوى قضائية رفعتها صحيفة “نيويورك تايمز” وعدد من المؤسسات الإعلامية.
ووفقاً لدعوى الصحيفة فإن بعض المحادثات المحذوفة قد تتضمن أدلة على قيام مستخدمين باستغلال “تشات جي بي تي” في إنتاج محتوى يخضع لحقوق النشر.
وأوضح كبير مسؤولي العمليات في شركة “أوبن إيه آي”، براد لايتكاب، أن الاحتفاظ بالمحتوى يأتي استجابة لتكهنات المدّعين بأن هذه البيانات قد تكون مفيدة قضائيًا، مؤكدًا أن القرار يشمل جميع مستخدمي “تشات جي بي تي” بنسخه المجانية والمدفوعة (Plus وPro)، إضافة إلى مستخدمي واجهة API، باستثناء:
عملاء ChatGPT Enterprise وChatGPT Edu
المستخدمين الذين لديهم اتفاقات عدم الاحتفاظ بالبيانات (Zero Data Retention)
وأكد لايتكاب أن الشركة ستطعن بالقرار وتسعى لعقد جلسات استماع شفوية قد تشهد مشاركة مستخدمين للدفاع عن خصوصيتهم.
كما عبّرت “أوبن إيه آي” عن مخاوفها من التحديات القانونية الأوروبية، خاصة في ما يتعلق بالامتثال للائحة حماية البيانات العامة (GDPR) التي تضمن “الحق في المحو”.
وأشار بيان الشركة إلى أن المحادثات المحذوفة ستُخزن ضمن نظام آمن ومنفصل، ولن تُشارك تلقائيًا مع أي طرف ثالث، حتى مع المدّعين، ما لم يُطلب ذلك قانونيًا.
وتبقى مدة الاحتفاظ القسري بهذه البيانات غير واضحة حتى الآن، في وقت أبدى فيه عدد من المستخدمين قلقهم، بينما بدأ آخرون يبحثون عن بدائل رقمية أكثر حماية لخصوصيتهم