مبابي يعلن رحيله رسميا عن باريس سان جيرمان.. الى أين سينتقل؟ تحرك مختلف للحكومة الشرعية يهدف لإقناع واشنطن دعمها عسكريا لمواجهة الحوثيين.. من بوابة الكونغرس إسرائيل تثير غضب الإمارات بتصريحات أطلقها نتنياهو.. ماذا قال؟ الحوثي جند 15 ألف طفل والمحتجزون يتعرضون لأصناف العذاب.. تقرير ينشر بعضا من انتهاكات حقوق الإنسان في اليمن تفاصيل القرار الذي اعلن عنه أمير الكويت وخطاب هام وجهه للشعب ترحيب يمني بقرار احقية فلسطين بالعضوية الكاملة بالأمم المتحدة في تطورات هي الأخطر ..إسرائيل تطلب إخلاء مناطق جديدة في رفح الجيش الروسي يفاجئ الغرب في موجهات جديدة ويعلن التقدم وفرار المئات من القتال في منطقة خاركيف الأوكرانية موجهات شرسة ومعارك طاحنة شمال غزة والجيش الإسرائيلي يعلن مقتل 4 من جنوده مقابل مبلغ خيالي وضخم .. ليفربول يحدد سعر بيع نجمه إلى برشلونة
حددت المحكمة الابتدائية الجزائية المتخصصة بقضايا أمن الدولة الخامس من مارس القادم موعدا للنطق بالحكم فى قضية المتهمين بمحاولة اغتيال السفير الامريكى السابق ادموند هول فى ديسمبر عام 2004 . وطالبت النيابة العامة بإدانة المتهمين فيما نسب إليهما والحكم عليهما بأقصى العقوبة ومصادرة المضبوطات المتصلة بالجريمة . من جهته طالب اليوم ممثل الادعاء العام من المحكمة في مرافعته الختامية الفصل في الحق العام وانزال اشد العقوبة على حزام الماس وخالد الحليلة المتهمين بمحاولة الإغتيال.
وخاطب المحكمة قائلا انه لم يصل حتى ألان أي رد من السفارة الأمريكية بخصوص الحق الشخصي للسفير الأمريكي السابق هول . وأشار محاميي المتهمين إلى أن المتهم الأول مريض نفسيا, مطالبا بالإفراج عنهم .
الجدير ذكرة أن المتهم الأول قد اعترف في اول جلسة عقدتها المحكمة في يوم الأحد 12 ديسمبر الماضي بمحاولة اغتيال السفير الأمريكي باستخدام قنبلتين ومسدس ، فيما نفى المتهم الثاني التهمة وانه فقط أوصل المتهم الأول الماس إلى جحانه لشراء سلاح مقابل دفع مبلغ 2000 ريال لاغير.
ويواجه المتهمين حزام الماس 17 سنة وخالد الحليلة حسب قرار الاتهام المقدم من النيابة العامة بأنهما قاما خلال شهر ديسمبر 2004م بمتابعة سيارة تحمل لوحة سياسية كان على متنها السفير الامريكي السابق وترافقها دورية امنية، واثناء توقف السفير احد المحلات التجارية بمنطقة حدة للتبضع حاول المتهم الاول الماس اطلاق الرصاص عليه، لكن الدورية المرافقة له حالت دون ذلك فتم القبض عليه بعد مطاردته إلى شارع الستين جوار المستشفى الايراني .