شركة غوغل تكشف عن نموذجها الجديد للذكاء الاصطناعي 13 دولة يصدرون تحذير عاجل إلي إسرائيل من الهجوم على رفح السلطات المحلية بمحافظة مأرب تمهل أصحاب محطات الغاز غير القانونية 72 ساعة للإغلاق الطوعي اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية تناقش إجراءات الاعداد والتهيئة لاختبارات الثانوية العامة للعام 2023-2024 قناة الحرة الأمريكية تكشف تزويرا وفبركة قامت بها المليشيات الحوثية استهدفت الرئيس بوتن بمقطع فيديو .. حقيقة علاقات موسكو مع صنعاء احذر منها فورا .. أطعمة تجعلك أكبر سنًا وتسرع الشيخوخة رئيس مجلس القيادة يناقش مع المبعوث الخاص لرئيس بوتن الجهود الروسية لاحتواء التداعيات المدمرة على الاوضاع المعيشية والسلم والامن الدوليين السعودية : رئاسة الحرمين الشريفين جاهزة لاستقبال الحجاج الاتحاد الآسيوي يدعم مقترح فلسطيني بإيقاف إسرائيل دوليا صحيفة أمريكية تكشف أغرب حالات التجسس الصينية على أسرار عسكرية أميركية
بعد 440 يوما من توجيه النائب العم بالتحقيق مع مدير البحث الجنائي بالعاصمة في واقعة اعتقال أنيسة الشعيبي وطفليها وجهت اليوم منظمة هود مذكرة إلى النائب العام الأخ الدكتور/عبد الله عبد الله العلفي و خاطبتيه فيها باعتباره المسئول عن حماية حقوق المواطنة أنيسة الشعيبي وطفليها والتي شكت من الاعتداء عليها من قبل المباحث الجنائية بأمانة العاصمة .
وذكٌرت المذكرة التي حصلت " مأرب برس " على نسخه منها النائب العام بقولها " فإننا نود إبلاغك للمرة الثانية إن هذه القضية قد مر عليها نحو 440 يوما منذ صدور توجيهاتكم بالتحقيق في شكواها مع مدير المباحث الجنائية بأمانة العاصمة .
وكشفت منظمة هود في مذكرتها أنه وبعد نحو خمسة أشهر ستحيي أنيسة الشعيبي وطفليها بالتضامن مع المجتمع المدني والمدافعين عن حقوق الإنسان الذكرى الرابعة لاغتيال حقوقها كإنسانة وكمواطنة وكأُم وحقوق طفليها ريم وهارون كأطفال فيما لا زالت النيابة العامة لم تبت في شكواها أو تحيل من اعتدوا على حريتهم وحقوقهم للقضاء .
وحملت منظمة هود النائب العام المسئولية أمام الله ومسؤولية دمها ودم طفليها كما تحمل من قبل "حماية سمعتها وعرضها وكرامتها التي تشكو من الاعتداء عليها من قبل المباحث الجنائية بأمانة العاصمة .
وأكدت المنظمة أن أنيسة لن تقبل العبث بقضيتها , وناشد الشعبي وولديها النائب العام بأن يعتبرهما كأطفاله مطالبينة بعدم تضيع مظلمتهما بسبب نفوذ الجناة فيسألونك عنها يوم القيامة .
وختمت المذكرة خطابها بقولها " إذا لم يكن بمقدورك أن تحمي امرأة ضعيفة وطفلين صغيرين ولا تقيل من قام بالاعتداء عليهم أو توقفه فالأولى لك ثم الأولى أن تستقيل أو على الأقل تصدقهم القول بأن لا حول ولا قوة لك ولهم في الأخير رب يحميهم ..