وقد تقاطر على مدينة قشن أبناء المحافظة من شخصيات رسمية واجتماعية وسياسية حيث لوحظت حشود جماهيرية شيعت جنازة الشيخ العلامه لأول مره في المحافظة .
وبرحيله خسرت المهرة ابرز رجالات العلم والدعوة حيث أن الشيخ العلامة عاش منقطعاً للعلم والتعليم والدعوة زاهداً عن زخارف الدنيا بعيداً عن الأضواء رغم شهرته . ويحظى الشيخ باعبده بإجماع بين كل أبناء المحافظة ويعتبر مرجعيتهم في حل القضايا شرعيا وعرفياً . . .
رحم الله الشيخ العالم الذي قدم نموذجاً راقياً في التعامل والنصح لقيادات العمل الإسلامي التي كانت ترى في باعبده أشد المتحمسين في مناصرة الدعوة ونشر الخير بين الناس .