حوامة الرئيس الإيراني وفضيحتها الكبرى.. خبير عسكري يتحدث عن سيناريوهات الحادثة وطيار يكشف هذا الأمر أمنية تعز توجه تحذيراً جديداً لمليشيات الحوثي شاهد كيف تنافس مقاتلي القسام وسرايا القدس حول من يضع عبوة داخل دبابة صهيونية من مسافة صفر حملة حوثية مسلحة تدشن التنكيل بالمئات من مُلاك المتاجر وصغار الباعة نتنياهو يعلن التمرد والتحدي لقرار مدعي الجنائية الدولية عدن..البنك المركزي يعقد اجتماعاً استثنائياً وهذا ما خاطب به البنوك في مناطق الحوثيين وزارة الداخلية تدشن البرنامج التدريبي لموظفي أمن المنافذ بدعم سعودي في ثالث حالة من نوعها خلال ثلاثة أشهر. وفاة مختطف في سجون مليشيا الحوثي بعد 7 سنوات من اختطافه السفير الأمريكي يناقش قضايا المهمشين والأقليات في اليمن مع الحذيفي أول رد من حركة حماس على أوامر محكمة الجنايات الدولية بإعتقال قادة في المقاومة
قضى الحكم الصادر عن المحكمة الإدارية في برلين –الثلاثاء- بإلزام مدرسة ( ديسترفيغ) في برلين، بتوفير غرفة خاصة بالصلاة, لتمكين طالب مسلم يدعى "يونس"- من الاستمرار في أداء صلاته في تلك الثانوية الواقعة في العاصمة الألمانية برلين، والتي يدرس فيها، شريطة أن لا يؤدي صلاته أثناء حصص الدراسة- وفقا لما قضت به المحكمة.
وجاء الحكم بعد أن رفع الطالب، البالغ من العمر 16 عام ، دعوى قضائية ضد إدارة المدرسة لعدم سماحها له باقامة الصلاة في المدرسة، وبداخل الحرم المدرسي في مارس 2008 ، غير أن المحمكة قضت وقتها في حكم مؤقت و مستعجل في أن المدرسة يجب عليها أن تسمح للشباب المسلمين اقامت صلاتهم في المدرسة، وجاء الحكم الأخير معززا بالحكم القضائي السابق.
و اشترطت المحكمة أن تكون الغرفة التي سيصلي فيها الطالب غير معرضة للازعاج من قبل لآخرين، ووضعها في منطقة لا يمكن الوصول إليها بسهولة من قبل الجميع، حسب نص الحكم
وأشارت القناة الألمانية الاولى إلا أن لجنة التربية والتعليم في مجلس الشيوخ في برلين، تسعى إلى الاستئناف ضد الحكم، لخشيتها من ان تفقد المدارس العامة حياديتها ، وضمان عدم إمكانية أن تشكل مجموعات دينية". و أشارت أن الحيلولة دون ذلك من واجب الدولة العلمانية.
و لكن المحكمة الإدارية التي تلتئم تحت الصليب لا ترى أي تعطيل للعملية الدراسية ،منوهة إلى حرية التدين، التي ينص عليها الدستور الألماني.
وعبر من جانبهم مدراء المدارس عن تخوفهم اذا ما أستغل المسلمين هذا الحكم، لإلزامهم توفير صالات كبيرة ليتمكن طلابهم الذي تصل نسبتهم، ومن غير الأصول الألمانية إلى 70 بالمائة من الطلاب، ليتمكنوا من تأدية صلاتهم في المدارس الألمانية.