أول رد من حركة حماس على أوامر محكمة الجنايات الدولية بإعتقال قادة في المقاومة المبعوث الأممي إلى اليمن يلتقي بعدة أطراف خليجية ودولية في العاصمة الرياض لدفع بالوساطة الأممية منظمة صدى توجه مناشدة عاجلة لرئيس مجلس القيادة الرئاسي وتحذر من الإجراءات القضائية غير القانونية التي تطال عدد من الصحفيين والمدافعين عن حقوق الانسان في اليمن من عثر على موقع حطام طائرة الرئيس الإيراني؟ هناك روايتين الإعلان عن أكبر صفقة طائرات في تاريخ السعودية ومطار ضخم يستوعب 120 مليون مسافر الرئيس العليمي يشيد بتدخلات الإمارات في اليمن ويناقش تعزيز الدعم المطلوب لعدة مجالات أول اتهام إيراني لأمريكا بعلاقتها في سقوط طائرة الرئيس ومصرعه من هو الوزير الجديد للخارجية الإيرانية؟ مع اقتراب نهاية المهلة.. البنك المركزي في عدن يلوح بمعاقبة بنوك صنعاء المخالفة . أول تعليق لزعيم الحوثيين وجماعته باليمن بشأن مصرع الرئيس الإيراني
ضمن سلسلة العالم الفكرية صدر في الرياض كتاب "البروفيسور الذي أساءوا فهمه" للبروفيسور محمد بن حمود الطريقي عن مؤسسة العالم للصحافة والطباعة والنشر والتوزيع بالمملكة العربية السعودية، وجاء الكتاب من القطع تحت المتوسط وضم خمسة فصول رئيسية احتوى كل فصل منها على أبواب وعناوين فرعية.
قدّم الكتاب في الفصل الأول رؤية للواقع العربي المأزوم سياسياً واقتصادياً واجتماعياً وثقافياً واحتوى تحت عنوانه "الجنسية العربية.. والعبور إلى أزمة الواقع" موضوعات حقوق الإنسان كمرجعيات وملكيات والكرامة المغيّبة والديموقراطية العارية واللعنة التاريخية وتسليع الحقوق العربية واغتيال الثروات العربية والاقتصاد الحقيقي والأحزمة الناسفة وخارطة الحكمة ومفهوم الثقافة في الحقوق والمواطنة وبناء الجنسية العربية.
في حين تناول الكتاب في فصله الثاني المعنون بـ "بعيداً عن الذهب الأسود" الواقع السعودي بمعطياته الشاملة حيث تضمن الفصل موضوعات الهوية السعودية والنجاح العام وسياماية الإعلام السعودي والمواطنة والوحدة الوطنية في السعودية والحصانة والقلق النفسي الوطني وأزمة المبدعين.
أما الفصل الثالث من الكتاب فقد جاء انتصاراً لقضايا ذوي الاحتياجات الخاصة وهي القضايا التي تعتبر الملمح الرئيس في مسيرة البروفيسور الطريقي وجاء فصل "أصحاء في مجتمع معوِّق" يحمل عناوين التأهيل والإعلام الإنساني وقضايا المعوقين المأزومين في الواقع السعودي والواقع العربي بشكل عام.
أما الفصل الرابع والذي حمل عنواناً غريباً أسماه البروفيسور الطريقي "القضية الفلسعودية" فقد تناول قضية المركز المشترك لبحوث الأطراف الاصطناعية والأجهزة التعويضية وبرامج تأهيل المعوقين بالرياض بين وقائع الانجازات والحقوق والأحداث التي أدت إلى هدم المركز وإغلاقه.
الفصل الخامس والأخير من الكتاب تناول موضوع التواصل الإنساني وخاصة في المسار الاجتماعي مع السلطة وذوي السلطة وعبر الطريقي في هذا الفصل عن الخريف السلطوي والفواصل التي تؤثر في لغة التواصل مع السلطة.
مَن هو البروفيسور الذي أساءوا فهمه؟ وبماذا أساءوا فهمه؟ وما هي قوى التجاذب والتنافر في الواقع الحقوقي العربي؟ وكيف تم التعامل مع البروفيسور الذي أساءوا فهمه؟.. هذه الأسئلة وغيرها يجيبك عليها الكتاب بالتفصيل الذي لا يخلو من إشارات تلميحية ودلالية.. للفكر العربي في الواقع المأزوم.