جيش روسيا يواصل التقدم والزحف ورئيس أوكرانيا يعلن عن هجومًا أوسع نطاقًا احتدام الصراع الرئاسي بين ترامب وبايدن واتهامات بالخرف والمخدرات والقادم أعظم أول دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي الطيران الإسرائيلي ينفذ عمليات اغتيال ثاني لقيادة كبيرة خلال 24 ساعة ومأرب- برس يرصد جانب منها مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني
دشنت جمعية الإصلاح الاجتماعي الخيرية بحجة توزيع المواد الغذائية والخيام للمتضررين من أحداث مديريتي كشر ومستبا ضمن مشروع إغاثة أبين وحجة والمقدم من بيت الزكاة الكويتي, استهدف المشروع الأسر النازحة المعوزة، وينقسم المشروع الى قسمين؛ سلة غذائية و خيام .
وفي التدشين أكد أمين عام فرع الجمعية محمد مخارش أن المستفيدين من مشروع توزيع السلة الغذائية بلغوا 400 أسرة ، مشيرا بأن السلة تحتوي على ( 50 كجم دقيق ، وقطمة رز، وقطمه سكر ، ودبة زيت ، و3 كجم حليب ) .
وأشار مخارش إلى أن المستفيدين من مشروع الخيام 500 أسرة نازحة وزعت على مناطق في غربي مستبا كون هذه المناطق تفتقر إلى الإيواء لأن غالبية النازحين يعيشون تحت الطرابيل و لم تستهدف من أي جهة.
وتوجه مخارش ببالغ الشكر والتقدير للقائمين علي بيت الزكاة الكويتي في دولة الكويت لدعمها المتواصل ومبادرتها في دعم الأسر المتضررة من أحداث مديريتي كشر ومستبا من خلال " الإغاثة " التي نالت ولا تزال تنال الكثير من الاستحسان بين الأسر المتضررة نظرا لما تتركه من أصداء طيبة ولكونها تجسد قيم ديننا السمحاء وتترجم عمليا مبادئ التراحم والتسامح التي يحث عليها الدين الإسلامي الحنيف كما تمد جسرا للتواصل الإنساني والحضاري بين الشعوب وترسخ التعاون بينها.
وثمن المستفيدين من النازحين هذه اللفتة الطيبة من الأشقاء في دولة الكويت والجمعية على تقديم كل ما يحتاجونه من متطلبات العيش الكريم, لما لها الأثر الطيب في نفوسهم والتخفيف من معاناتهم.
من جهته أوضح مسئول الإغاثة بالفرع أن وجود المأوى الآمن هو من أكبر المشكلات التي تواجه النازحين الذين أجبرتهم الحرب على النزوح عن منازلهم فأصبحوا عرضة للفحات الشمس نهاراً ولسعات البرد ليلاً والمطر.