كأس الكاف.. الإفريقي ينتصر وينفرد بالصدارة
حملة حوثية لابتزاز المنشآت السياحية في الحديدة
استشهاد جندي من اللواء الثاني تهامة باعتداء حوثي في محور الحديدة
مسلسل "قبضة الأحرار".. حماس تكشف تفاصيل "طوفان الأقصى" قبل عام من التنفيذ!
تحكيم قبلي ينهي قضية اعتداء قائد أمني انتقالي على محل جوالات في عدن
بريطانيا تندد بهجمات على سفن تجارية في البحر الأحمر
مسلحون يختطفون شقيق الشيخ "عبدالله الباني" في شبوة لهذا السبب
استطلاع: غالبيّة شباب ونساء أمريكا يعارضون الحرب على غزّة
صحيفة إسرائيلية : انتشار مرض معوي مثير للقلق في صفوف الجنود الإسرائيليين في غزة
مأرب : ندوة فكرية بمأرب تدعو إلى جمع الكلمة ووحدة الصف في مواجهة مليشيا الحوثي
أكدت دراسات حديثة، أن وجود أخ أو أخت في حياتك، يجعلك شخصا أكثر حنانا وعطفا.
وأشارت إلى أنه بصرف النظر عن وجود مشاحنات بينهما، والتنافس على الألعاب والحوز على اهتمام الوالدين، فإن النشأة مع أخ أو أخت يلعب دورا في نمو الطفل، بحسب صحيفة “ذا إندبندنت” البريطانية.
وعثرت الدراسة، التي أجرتها جامعات كالغاري، ولافال، وتورونتو، أن الأطفال الذين ينشأون مع إخوة وأخوات لطفاء، يصبحون أكثر تعاطفا، مقارنة بالأطفال الذين ليس لديهم أشقاء يفتقرون لهذه الصفات.
وأجريت الدراسة، التي نشرت في مجلة “تنمية الطفل”، على 452 زوجا من الأشقاء في كندا، الذين تتراوح أعمارهم بين 18 شهرا وأربع سنوات، بالإضافة إلى أمهاتهم لمدة 18 شهرا.
وكان الهدف من إجراء الدراسة، هو قياس درجة التعاطف عند الأشقاء، في بداية إجرائها، وما إذا كان سينتقل للأشقاء الآخرين مع انتهاء مدتها.
وبناءا على هذا، قام الباحثون بمتابعة المعاملات داخل منازل الأسر، بينما أكملت الأمهات استفتاءات مقدمة إليهن.
كما أنه تم قياس مستوى التعاطف عند الأشقاء، من ادعاء الباحثين إصابتهم بضرر أو حادث، لكي يعرفوا كيف سيساعدونهم، ومنها تعرّض ركبتهم لإصابة.
وأكد مارك جامبون، من جامعة تورونتو، وهو أحد المشاركين في الدراسة، أنها كشفت عن أن الأشقاء الكبار يلعبون دورا أكبر في التأثير على أشقائهم الصغار، مقارنة بالآباء.
كذلك أظهرت الدراسة، أن تأثير الأشقاء والشقيقات الكبار يكون له تأثير قوي، مع وجود فارق عمري كبير، ويرجّح الباحثون أنهم الأشقاء الصغار ينظرون إليهم كمثل عليا ومعلمون لهم.