دولة جديدة ستعلن اليوم اعترافها بدولة فلسطينية مرافق لـ الرئيس الإيراني يكشف تفاصيل الرحلة الأخيرة.. مكالمة هاتفية ورقعة غريبة في السماء مشّاط المليشيات ينتصر لتجار المبيدات المسرطنة فضيحة مدوية بطلها ميسي أول دولة أوروبية تعلن استعدادها اعتقال رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو ووزير دفاعه الباحث اللواء الركن إبراهيم حيدان ينال درجة الزمالة من الأكاديمية العسكرية العليا - كلية الدفاع الوطني خامنئي يوجه المشاط بإلغاء جيمع احتفالات عيد الوحدة في مناطق المليشيات والاخير يعترف بالإهانة ويوجه رسالة توسل للسعودية شقيق زعيم المليشيا الحوثية يدفع بقوات ضاربة باتجاه محافظة الجوف لحصار قبائل الفقمان .. ورجال القبائل يبدأون تحركا مسلحا للتدخل مفاجأة حوثية من نوع خاص لـ التجّار في صنعاء بمناسبة عيد الوحدة رسائل الفريق الركن علي محسن الأحمر الى أبناء اليمن بخصوص عيد الوحدة اليمنية في ذكراها 34
تداول ناشطو مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية صورة جديدة للرئيس المصري الأسبق "محمد حسني مبارك" تظهره بشكل مختلف كثيرا عما عهده ملايين المصريين عنه.
وظهر "مبارك" في الصورة المتداولة، وقد بدا عليه الشيب في وجهه وشعره بوضوح، وزاد وزنه بشكل كبير، بينما كانت بجواره إحدى السيدات.
وأبدى متداولو الصورة اندهاشهم من هذه التغيرات في شكل "مبارك" ووزنه، واستحضر بعضهم ساخرا هذه الصورة، التي بدا فيها الرئيس المصري المخلوع بصحة جيدة ووزن زائد، مقارنا إياها بمصير الثائرين عليه من الشباب ورموز المعارضة الذين باتوا في السجون أو لقوا حتفهم أو هاجروا خارج البلاد.
وولد "مبارك" في 4 مايو/أيار 1928، وتولى حكم مصر عام 1981 حتى رحل عن منصبه بعد اندلاع ثورة يناير/كانون الثاني 2011، ثم أعلن عن دخوله السجن وحوكم في عدة جلسات قبل أن يتم تبرئته ونجلاه ورجال حكمه تماما، بينما عزل الجيش أول رئيس مدني منتخب بعد ثورة 2011، "محمد مرسي"، ولا يزال مسجونا حتى الآن بعدة تهم، وحكم عليه بأحكام مشددة بالسجن والإعدام (قبل أن يتم نقضه).
ولايزال أنصار "مبارك" يدينون له بالولاء ويعتبرون فترة حكمه أفضل من لاحقيه.
ويعيش "مبارك" في مقر إقامته بمصر الجديدة، وتثور بين الحين والآخر شائعات حول صحته، لا يتم تأكيدها.