مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني كتائب القسام تبث مشاهد لاستهداف طائرة أباتشي.. وأبو عبيدة يوجه رسالة سخرية لـ نتنياهو إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة
كشفت صحيفة سعودية مؤخرا عن ارتفاع نسبة زواج المواطنين السعوديين بفتيات بيمنيات في الخمس السنوات الأخيرة . وقالت صحيفة "عرب نيوز" السعودية في عددها الاسبوع الماضي أن المعدل السنوي لزواج السعوديين بيمنيات بلغ حوالي 400 حالة. ونقلت الصحيفة عن مصادر في السفارة السعودية بصنعاء أن السفارة رصدت 455 حالة زواج سعوديين بيمنيات في عام 2005م غير التي تتم خارج إطار السفارة . و قالت الصحيفة إن السفارة السعودية بصنعاء وافقت على 80 طلبا من بين150 كان قد تقدم به سعوديون للسفارة بغرض السماح لهم بالزواج بيمنيات. واعتبرت ارتفاع تكاليف الزواج في المملكة العربية السعودية وتزايد طلبات أولياء الأمور من أهم الأسباب التي تدفع بالمواطنين السعوديين للزواج بيمنيات . وأضافت أن كثير من المواطنين السعوديين وخاصة أولئك الذين يقطنون في المحافظات الجنوبية يتوافدون على المدن اليمنية بحثا عن زيجات تتراوح مهورهن بين خمسة ألف إلى عشرة ألف ريال سعودي . ونقلت الصحيفة ذاتها عن إحصائيات لوزارة الداخلية اليمنية أن 38% من الخليجيين يفضلون الزواج بفتيات تتراوح أعمارهن ما بين 20-25 عاما بينما 35% منهم يفضلون فتيات تقل أعمارهن عن 20 عاما في حين أن 70% من حالات ما يسمى بالزواج السياحي تنتهي بالطلاق أو بترك أولئك الأشخاص لزوجاتهم والعودة إلى بلدانهم. مشيرة إلى أن 80% من الأجانب الذين يتزوجون بيمنيات هم من دول الخليج العربي ويأتي السعوديين في المقدمة - بحسب إحصائيات وزارة الداخلية اليمنية . الجدير بالذكر أن ظاهرة الزواج السياحي انتشرت في الآونة الأخيرة في العديد من المحافظات اليمنية خصوصا تلك التي تشكل مصدر جذب سياحي وذلك بسبب اتساع دائرة الفقر في تلك المحافظات في ظل انعدام الرقابة من قبل السلطات اليمنية وعدم اتخاذها الإجراءات اللازمة لمنع انتشار هذه الظاهرة الاجتماعية .