مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني كتائب القسام تبث مشاهد لاستهداف طائرة أباتشي.. وأبو عبيدة يوجه رسالة سخرية لـ نتنياهو إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة
وخلال اللقاء الذي حضره عدد من الشخصيات الاجتماعية والدينية يتقدمهم القاضي يحيى الشامي-مستشار وزارة الأوقاف والأخوين زيد الشامي وفؤاد دحابة عضوا مجلس النواب والدكتور محمد إسماعيل حمنه المدير العام المساعد بالمؤسسة..القي الأستاذ علي الخولاني-مدير عام المؤسسة الوطنية لمكافحة السرطان كلمة أشاد في مستهلها بدور العلماء وخطباء المساجد في دعم أنشطة المؤسسة من خلال عملية التوعية بين صفوف المواطنين بخطورة الأمراض السرطانية. وقال: لقد وهب الله الخطباء والعلماء القدرة على التأثير في الناس وإقناعهم عن طريق الموعظة الحسنة والأمر بالمعروف ومن واجبهم تسخير هذه الموهبة في خدمة المرضى. مشيراً الى دور الكلمة في حث المجتمع للمساهمة في مقاومة المرض من خلال بذل المال والتضحية والى دور الخطباء في تعزيز روح التكافل وحث المواطنين على بذل ما يمكن من اجل إنقاذ أرواح المرضى المصابين بالأورام السرطانية والتخفيف من معاناتهم. وكذا واجبهم في الوقوف إلى جانب المؤسسة في سعيها نحو مكافحة هذا الداء الخطير والحد من انتشاره.
وأشار الخولاني إلى أن المؤسسة الوطنية لمكافحة السرطان يقع على عاتقها الكثير من المهام التي تتطلب تضافر كافه الجهود خاصة في ظل تزايد إعداد المرضى المصابين بالأورام السرطانية.
وأوضح أن المؤسسة قامت منذ تأسيسها في 2003م بأنفاق مئات الملايين على بناء المراكز والوحدات العلاجية غير أن هذه الجهود مازالت بحاجة إلى تعاون الجميع مع المؤسسة للوصول إلى أفضل النتائج الممكنة في مجال مكافحة السرطان.
من جانبهم أكد خطباء المساجد وقوفهم ودعمهم المستمر لأنشطة المؤسسة. مؤكدين بأنه لابد من مد يد العون للمؤسسة وإنقاذ المرضى. وان يقوم كل بدوره.