جيش روسيا يواصل التقدم والزحف ورئيس أوكرانيا يعلن عن هجومًا أوسع نطاقًا احتدام الصراع الرئاسي بين ترامب وبايدن واتهامات بالخرف والمخدرات والقادم أعظم أول دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي الطيران الإسرائيلي ينفذ عمليات اغتيال ثاني لقيادة كبيرة خلال 24 ساعة ومأرب- برس يرصد جانب منها مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني
يمكن اكتشاف السرطانات وأمراض القلب التي يصعب ضبطها بشكل أسرع، وذلك بفضل اختبار جديد.
ويأمل الباحثون أن تمنع هذه التقنية المرضى من الانتظار لأيام أو أسابيع حتى تعود اختبارات الدم من المختبرات.
وعلى سبيل المثال، يمكن أن تكون المستويات العالية من مستضد البروستات النوعي (PSA) أحيانا بمثابة علامة على السرطان لدى الرجال.
وفي الوقت نفسه، يمكن لاختبارات التروبونين اكتشاف ما إذا كان المريض أصيب بنوبة قلبية.
ويعمل الاختبار الجديد المسمى CrisprZyme بنفس الطريقة.
ومع ذلك، فإنه يتخطى عملية التضخيم في الوقت المناسب - تكرار العينة مرات كافية بحيث يمكن اكتشاف الآثار الدقيقة للمواد.
و الصينيون يبتكرون مادة هيدروجيل تساعد في مكافحة السرطان وبدلا من الحاجة إلى إرسال عينات إلى المختبر للبحث عن المؤشرات الحيوية، تعطي CrisprZyme النتائج ببساطة عن طريق تغيير اللون في حالة وجود مادة كيميائية معينة.
ويشير اللون الغامق من الناحية النظرية إلى المزيد من المادة. وقالت المعدة الرئيسية البروفيسور مولي ستيفنز، من إمبريال كوليدج لندن: "يشير اختبارنا إلى وجود علامة بيولوجية.
لكن CrisprZyme هو تشخيص أبسط من تلك المتوفرة حاليا. وما يميزه أيضا هو أنه يمكن أن يخبرنا عن مقدار المرقم الحيوي الموجود، والذي يمكن أن يساعدنا ليس فقط في تشخيص المرض، ولكن أيضا في مراقبة تقدمه بمرور الوقت والاستجابة للعلاج".
وأضافت الباحثة الدكتورة مارتا بروتو: "بالإضافة إلى تعزيز إمكانية الوصول إلى التشخيصات في البلدان النامية، يمكن أن تقربنا هذه التكنولوجيا خطوة أقرب إلى التشخيصات الشخصية في المنزل أو في عيادة الممارس العام.
ومن خلال جعل الاختبارات التشخيصية السريرية أبسط، سنكون قادرين على تزويد الأطباء بالأدوات المناسبة للاختبار في نفس عيادة الطبيب العام بدلا من الاضطرار إلى إعادة جدولة تحاليل المتابعة واختبارات الدم