مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني كتائب القسام تبث مشاهد لاستهداف طائرة أباتشي.. وأبو عبيدة يوجه رسالة سخرية لـ نتنياهو إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة
يتوقع الخبراء أن الذكاء الاصطناعي سيسمح للناس بالتواصل مع الحيوانات الأليفة المنزلية وحتى الحيوانات البرية في المستقبل.
وعادة، يستخدم الباحثون والخبراء حول العالم ما يسمى بـ"الصوتيات الحيوية الرقمية" (مسجلات رقمية صغيرة ومحمولة) لالتقاط أصوات وحركات وسلوكيات الحيوانات التي تكون هادئة جدا أو دقيقة للغاية بحيث لا يستطيع البشر رصدها.
وستستخدم قواعد البيانات هذه في تدريب الذكاء الاصطناعي لفك تشفير لغة التواصل هذه وترجمتها إلى ما يمكن للإنسان فهمه.
ويتوقع الخبراء أن المشاريع مثل "مشروع أنواع الأرض"، ستحقق تقدما كبيرا خلال الـ 12 إلى 36 شهرا القادمة.
وتتضمن تجارب "مشروع أنواع الأرض" الحالية محاولات لرسم خريطة للمخزون الصوتي للغربان، وكذلك تجربة أخرى تهدف إلى توليد أصوات جديدة يمكن للطيور فهمها.
ويستخدم باحثو جامعة لينكولن الذكاء الاصطناعي أيضا لتصنيف وفهم تعبيرات القطط.
كما يهدف نموذج الذكاء الاصطناعي الجديد إلى ترجمة تعابير الوجه ونباح الكلاب.
وتحدث الخبراء أيضا عن الخفافيش التي تمتلك لغة معقدة جدا، خاصة أنها تتجادل حول الطعام مع بعضها البعض، وتستخدم الخفافيش الأم "لغة الطفل" عند التواصل مع صغارها.
وأوضحوا أن "التعلم العميق" قادر على فك رموز لغة الخفافيش (التي تعتمد إلى حد كبير على الموجات فوق الصوتية).
وتحاول الميكروفونات الموجودة على العوامات والأسماك الآلية كشف "أصوات" حيتان العنبر، التي تعد أكبر الحيوانات المفترسة في العالم، وتحدد موقع طعامها باستخدام النقرات، ولكنها تستخدم أيضا سلسلة أقصر من النقرات تسمى "الكودا" للتواصل مع بعضها البعض.
ويهدف الخبراء إلى غرس ميكروفونات على أجساد الحيتان لالتقاط كميات هائلة من البيانات، بهدف استخدام التعلم الآلي لكشف ما تقوله الحيوانات الضخمة