أول رد من حركة حماس على أوامر محكمة الجنايات الدولية بإعتقال قادة في المقاومة المبعوث الأممي إلى اليمن يلتقي بعدة أطراف خليجية ودولية في العاصمة الرياض لدفع بالوساطة الأممية منظمة صدى توجه مناشدة عاجلة لرئيس مجلس القيادة الرئاسي وتحذر من الإجراءات القضائية غير القانونية التي تطال عدد من الصحفيين والمدافعين عن حقوق الانسان في اليمن من عثر على موقع حطام طائرة الرئيس الإيراني؟ هناك روايتين الإعلان عن أكبر صفقة طائرات في تاريخ السعودية ومطار ضخم يستوعب 120 مليون مسافر الرئيس العليمي يشيد بتدخلات الإمارات في اليمن ويناقش تعزيز الدعم المطلوب لعدة مجالات أول اتهام إيراني لأمريكا بعلاقتها في سقوط طائرة الرئيس ومصرعه من هو الوزير الجديد للخارجية الإيرانية؟ مع اقتراب نهاية المهلة.. البنك المركزي في عدن يلوح بمعاقبة بنوك صنعاء المخالفة . أول تعليق لزعيم الحوثيين وجماعته باليمن بشأن مصرع الرئيس الإيراني
دراسة جديدة من جامعة أوتاوا أكدت أن عسل النحل له تأثير قاتل لكل أنواع البكتيريا وبكافة أشكالها وخاصة تلك البكتيريا التي تسبب التهاب الجيوب الأنفية المزمن، هذا الالتهاب المزمن الذي يسبب يسبب الصداع وزكام الأنف وصعوبة التنفس.
وبما أن سبب التهاب الجيوب الأنفية المزمن هو أساسا الحساسية فإن السبب الثاني الأساسي هو العدوى البكتيرية والتي تعيش في الأنف والجيوب الأنفية، حيث بينت هذه الأخبار والدراسات الحديثة عن العسل حقائق مذهلة في هذا الشأن. فالعسل هو أساسا مكون من سكر ( فركتوز وجلوكوز)بالإضافة إلى كميات بسيطة من مركبات عديدة تعمل كمضادات للأكسدة منها الكرايزين والبينوبانكسين وفيتامين سي والكاتاليز والبينوسيمبرين.
والعسل معروف منذ قديم الأزل علي أنه وكما يؤكد القرآن الكريم فيه شفاء للناس وبشهادة علماء الغرب أيضا وقد كان العسل يستخدم لتلطيف حرقة الزور وتهدئة السعال.ولكن يبدو أن قوته قد تعدت ذلك بكثير كما ذكرت الأبحاث والدراسات الحديثة.
تالا آلانديجاني الباحث بجامعة أوتاوا الكندية وكما ذكرت وكالة رويتر اختبر في المعمل نوعان من العسل: عسل السدر وعسل المانوكا ومدى تأثيرهما على ثلاثة أنواع من البكتيريا وكانت النتائج مذهلة .
فقد ثبت أن العسل يعمل بكفاءة عجيبة على نوعين من أنواع البكتيريا وربما أقوى بكثير من مضادات حيوية عدة: بكتيريا MSSA وهي التي تسمى بكتيريا العنقودية الذهبية الحساسة للميسيثيلين , وبكتيريا MRSA أو العنقودية الذهبية المقاومة للميسيثيلين.والنوع الأخير من البكتيريا يصعب علاجه وربما يستحيل باستخدام المضادات الحيوية المعتادة . هذه الدراسة قُدمت عام 2008 في الأكاديمية الأمريكية لجراحة الأذن والأنف والحنجرة – في اللقاء السنوي لجراحة الرأس والرقبة في شيكاجو. والجدير بالذكر أن التهاب الجيوب الأنفية المزمن يصيب حوالي 31 مليون أمريكي سنويا ويكلف الدولة 4 مليار دولار أميركي مابين وسائل علاج وأيام إجازات مرضية.ويعتبر واحدا من بين ثلاثة أمراض مزمنة هي الأكثر شيوعا في أميركا الشمالية بل وفي العالم بأسره.
(صحف)