آخر الاخبار

بعد قراراتها الأخيرة… الكونغرس الأميركي يعلن عن فرض عقوبات على الجنائية الدولية النجم المصري صلاح يصدم الأندية السعودية ويلمح لمصيره مع ليفربول شركة ديل ومايكروسوفت تكشفان عن أجهزة كمبيوتر تدعم الذكاء الصناعي ..تفاصيل بعد توقف 5 سنوات بين السعودية وبريطانيا ..الرياض تعلن تفتح حجوزات الرحلات بين لندن وجدة بداية من اليوم فرنسا تعلن دعم قرارات الجنائية الدولية في السعي لإصدار مذكرات توقيف لقادة إسرائيل السفارة اليمنية في قطر تدشن صرف البطاقات الإلكترونية الذكية للمقيمين اليمنيين أبناء المهرة ينفذون وقفة احتجاجية للمطالبة بالإفراج الفورى عن السياسي محمد قحطان خلال لقائه مسؤولاً فرنسياً..العليمي :بدون دعم الشرعية لبسط سيطرتها على كافة التراب اليمني ستبقى المليشيات الارهابية مصدر إرهاب للداخل والخارج مواعيد مباريات يوم غداً الثلاثاء 21 - 5 - 2024 والقنوات الناقلة ماذا حدث لأسعار النفط بالأسواق العالمية؟.. إليك المستجدات الأسبوعية

الصندوق السيادي السعودي يقرر الانسحاب من صفقة شراء نادي نيوكاسل

الخميس 30 يوليو-تموز 2020 الساعة 08 مساءً / مأرب برس-متابعات
عدد القراءات 3510

قرر صندوق الاستثمارات العامة السعودي سحب الاهتمام بالاستحواذ على فريق نيوكاسل الإنجليزي.

وانسحبت المجموعة الاستثمارية التابعة لصندوق الاستثمارات العامة السعودية (الصندوق السيادي) رسميا من الاستحواذ على نادي نيوكاسل الإنجليزي.

وقالت، اليوم الخميس، إن صفقة نيوكاسل استغرقت وقتا طويلا.

ودخل صندوق الاستثمارات العامة في مباحثات لشراء نادي نيوكاسل يونايتد الإنجليزي لكرة القدم، بصفقة تقدر بـ 340 مليون جنيه إسترليني، وفقا ذكرت صحيفة "فايننشال تايمز".

وأضافت الصحيفة، وقتها، أن الصندوق يقود تحالفاً مع مجموعة من المستثمرين البريطانيين لشراء النادي الإنجليزي، وأن المحادثات في مراحلها الأولى.

وكان مالك النادي MIKE ASHLEY قد اشترى النادي عام 2007 مقابل 134 مليون جنيه.

ويعمل الصندوق السعودي على تنويع الاستثمار وتوسيع محفظته الاستثمارية لتحقيق مكاسب طويلة الأجل، إذ يبحث عن فرص استثمارية استراتيجية جذابة محليا ودوليا، سعيا منه إلى تحقيق العوائد والمساهمة في عملية التحول الاقتصادي وتنويع مصادر الدخل للمملكة.

ولم تقتصر استثمارات الصندوق الذي احتل لأول مرة المركز التاسع بين أكبر صناديق الثروة السيادية في العالم، حسب آخر تحديث لمعهد صناديق الثروة السيادية، على أنشطة محددة فحسب، بل توسعت في قطاعات حيوية تشمل البنوك، النفط والطاقة، التكنولوجيا، صناعة الطيران، النقل، السياحة، الإعلام والترفيه، البنية التحتية "سكك حديدية"، الأدوية، نظم الاتصالات، والأغذية والمشروبات.

واستثمر في عدد من أهم الشركات الابتكارية في العالم، فبنى شراكات من شأنها ضمان أن تكون المملكة في طليعة التوجهات الاقتصادية الناشئة عالميا، وبما يدعم جهود التنمية في المملكة انسجاما مع "رؤية 2030". ومع هذه الاستثمارات المتشعبة في قطاعات مؤثرة دوليا، بلغت أصوله 360 مليار دولار بما يعني ارتفاعها 137 في المائة، خلال نحو أربعة أعوام ونصف العام، ليقترب بذلك من تحقيق المستهدف في برنامج التحول الوطني، وهو أن تبلغ أصوله 400 مليار دولار في 2020.