جيش روسيا يواصل التقدم والزحف ورئيس أوكرانيا يعلن عن هجومًا أوسع نطاقًا احتدام الصراع الرئاسي بين ترامب وبايدن واتهامات بالخرف والمخدرات والقادم أعظم أول دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي الطيران الإسرائيلي ينفذ عمليات اغتيال ثاني لقيادة كبيرة خلال 24 ساعة ومأرب- برس يرصد جانب منها مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني
وصفت قرارات الرئيس عبد ربه منصور هادي بإقالة عدد من القادة العسكريين من مناصبهم، بالقرارات الجريئة، رغم تحفظات البعض عليها لأن معظم القادة العسكريين المقالين تم تعيينهم في مناصب أخرى.
وتعتبر إقالة الأخ غير الشقيق للرئيس السابق، محمد صالح الأحمر، من قيادة القوات الجوية، وإقالة نجل شقيقه، طارق محمد عبد الله صالح، من القوات الخاصة، أهم تلك القرارات، ليس لأن الرجلين من أسرة علي عبد الله صالح، فقط، ولكن أيضا لأنهما أعلنا تمردهما على الرئيس هادي، ورفضا الانصياع للقرارات الرئاسية.
قد يكون هذا التمرد رسالة للرئيس هادي، تجعله يفكر ألف مرة قبل أن يتخذ قرارات مماثلة بإقالة من تبقى من عائلة صالح في الجيش، وعلى رأسهم العميدان أحمد علي عبد الله صالح، ويحيى محمد عبد الله صالح، وقد يكون هذا التمرد مجرد تمهيد لترتيبات أخرى تخطط لها عائلة صالح..
يضع «مأرب برس» هذه القضية بكل ملابساتها للنقاش التفاعلي، بين قرائه، عبر نافذة «ساحة حوار» لإثرائها بالنقاش، خصوصا حول ما تحمله من دلالات تؤكد مدى تأصل نزعة تملك المنصب، لدى أفراد عائلة صالح المتمركزين في أهم مفاصل الجيش.