دولة جديدة ستعلن اليوم اعترافها بدولة فلسطينية مرافق لـ الرئيس الإيراني يكشف تفاصيل الرحلة الأخيرة.. مكالمة هاتفية ورقعة غريبة في السماء مشّاط المليشيات ينتصر لتجار المبيدات المسرطنة فضيحة مدوية بطلها ميسي أول دولة أوروبية تعلن استعدادها اعتقال رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو ووزير دفاعه الباحث اللواء الركن إبراهيم حيدان ينال درجة الزمالة من الأكاديمية العسكرية العليا - كلية الدفاع الوطني خامنئي يوجه المشاط بإلغاء جيمع احتفالات عيد الوحدة في مناطق المليشيات والاخير يعترف بالإهانة ويوجه رسالة توسل للسعودية شقيق زعيم المليشيا الحوثية يدفع بقوات ضاربة باتجاه محافظة الجوف لحصار قبائل الفقمان .. ورجال القبائل يبدأون تحركا مسلحا للتدخل مفاجأة حوثية من نوع خاص لـ التجّار في صنعاء بمناسبة عيد الوحدة رسائل الفريق الركن علي محسن الأحمر الى أبناء اليمن بخصوص عيد الوحدة اليمنية في ذكراها 34
استقالة جباري !
أخطر مما تتصورون
التحالف يخسر المباراة بالنقاط
يخسر بالنقاط رغم أنه قادرٌ على الفوز بالضربة القاضية!
في الملاكمة قد تخسر بالنقاط
وقد تخسر بالضربة القاضية الفنية بمعنى أن تنسحب من المباراة لأنك لا تحتمل ضربات الخصم
وقد تخسر بالضربة القاضية وذلك بأن تسقط ويُعد عليك حتى الرقم
٨
خسارتك بالنقاط معناها أن خصمك فاز عليك بفارق النقاط
الانقلاب يفوز بالنقاط ..ولو ببطء
ما يحدث غريب وعجيب!
٨٠% من الملف المأساوي اليمني في يد التحالف وبالضبط في يد السعودية والإمارات
عكس الملف السوري مثلا الذي تتناوشه دول عظمى وصل إلى درجة الاشتباك بالسلاح بين روسيا والولايات المتحدة ولو بالنيابة
وقد تندلع فجأةً حرب عالمية بسبب الصراع في سوريا بالفعل
عكس ما هو حاصل في اليمن
الملف اليمني ٨٠% في يد التحالف
لكن التحالف لا يريد الفوز بالمباراة
لا بالنقاط ولا بالضربة القاضية!
ماذا تريد بالضبط؟
دخلت المعركة لاستعادة وإعادة الشرعية بمباركة دولية
وبدلا من إعادة الشرعية نوّمتها مغناطيسيا ..
بدلاً من إعادة الشرعية أعدت المغتربين اليمنيين مطرودين!
بدلا من إعادة الشرعية أصبحت قضيتك الأهم معالجة مشكلة الشمال والجنوب ..وربما تقسيم البلاد وفقًا لرؤى مستشارٍ خائب وغامض اسمه أنور عشقي!
وكأن المشكلة مشكلة شمال وجنوب وليس الانقلاب على الشرعية!
كيف لك أن تفوز وأنت لا تريد الفوز أصلا ..وكأن السياسة لعبة القط والفأر!
تذكّر ..هذه مصائر شعوب
عندما يُقدّم رجلٌ محترم مثل عبدالعزيز جباري استقالته من حكومة الشرعية فعليك أن تنتبه!
لا بدّ أنّ ثمّة أمرًا جللا حدث ويحدث!
من فضلك ..استمع لهذا الرجل!
لا تصدّق المستشارين المشبوهين ..استمع لهذا الرجل فحسب!
وإلاّ فستعض نواجذ الندم بعد فوات الأوان
تماما مثلما عضضتها بعد سقوط البلاد بين براثن الضباع!
إمّا أنك لا تتعلم أو أنك سيئ النية!