خلال لقائه مسؤولاً فرنسياً..العليمي :بدون دعم الشرعية لبسط سيطرتها على كافة التراب اليمني ستبقى المليشيات الارهابية مصدر إرهاب للداخل والخارج مواعيد مباريات يوم غداً الثلاثاء 21 - 5 - 2024 والقنوات الناقلة ماذا حدث لأسعار النفط بالأسواق العالمية؟.. إليك المستجدات الأسبوعية حج مبرور.. 6 أساسيات ضرورية في حقيبة الحجاج قبل السفر محافظ تعز “نبيل شمسان” لـ“بران برس”: نرفض أي مفاضات في ملف الأسرى والمختطفين قبل الكشف عن مصير محمد قحطان حوامة الرئيس الإيراني وفضيحتها الكبرى.. خبير عسكري يتحدث عن سيناريوهات الحادثة وطيار يكشف هذا الأمر أمنية تعز توجه تحذيراً جديداً لمليشيات الحوثي شاهد كيف تنافس مقاتلي القسام وسرايا القدس حول من يضع عبوة داخل دبابة صهيونية من مسافة صفر حملة حوثية مسلحة تدشن التنكيل بالمئات من مُلاك المتاجر وصغار الباعة نتنياهو يعلن التمرد والتحدي لقرار مدعي الجنائية الدولية
أفادت مصادر عسكرية، اليوم الأربعاء 26 اغسطس/آب، بتصاعد المعارك بين القوات الحكومية، ومليشيا ما يسمى بـ”المجلس الانتقالي الجنوبي“، المدعوم إماراتياً، بمحافظة أبين (جنوب اليمن)، غداة اعلان المجلس تعليق مشاركته في تنفيذ اتفاق الرياض.
وقالت المصادر لـ”مأرب برس“، ان معارك عنيفة اندلعت، فجر اليوم، شمال وشرق مدينة زنجبار، استخدمت فيها مختلف الأسلحة المتوسطة والثقيلة.
وأشارت المصادر الى ان تصاعد المعارك تزامن مع وصول تعزيزات عسكرية كبيرة لمليشيا المجلس الانتقالي قادمة من مدينة عدن.
ومنتصف ليل الثلاثاء/ الأربعاء، أعلن المجلس الانتقالي الجنوبي، المدعوم من الإمارات، في بيان، تعليق مفاوضاته مع الحكومة اليمنية بالسعودية بشأن تنفيذ اتفاق الرياض الموقع بين الجانبين.
وقال إن سبب التعليق يرجع إلى "استمرار وتزايد وتيرة عمليات التصعيد العسكري من قبل القوات الحكومية في محافظة أبين، وعدم التزامها بوقف إطلاق النار المتفق عليه".
وتأتي تطورات تلك المعارك رغم وصول لجنة عسكرية سعودية، قبل أسبوعين، إلى عدن للإشراف على انسحاب قوات المجلس الانتقالي الجنوبي من المواقع العسكرية، والمؤسسات التي سيطرت عليها سابقا.
وفي 28 يوليو/ تموز المنصرم، أعلن التحالف العربي اتفاقا بين الحكومة والمجلس الانتقالي بشأن تسريع تنفيذ اتفاق الرياض، تتضمن تخلي المجلس الانتقالي عن الإدارة الذاتية، وتشكيل حكومة كفاءات مناصفة بين الجنوب والشمال، ووقف إطلاق النار بين الجانبين.